الناقد الإعلامي 2 قام بنشر September 29 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر September 29 بيان صحفي قرغيزستان تهدف إلى تمرير مشروع قانون ضد الإسلام! اقترحت حكومة قرغيزستان، مشروعي قانونين رئيسيين لتعزيز السيطرة على الوضع الديني في البلاد وطرحهما للمناقشة العامة في أيلول/سبتمبر من هذا العام. المشروع الأول اقترحته لجنة الدولة للشؤون الدينية، والآخر اقترحته وزارة الداخلية. ومع ذلك، يتم تمرير هذين المشروعين في إطار تنفيذ المفهوم الديني الذي تتبناه قرغيزستان للفترة 2021-2026. وقد تم تطوير هذا المفهوم من أجل إرضاء المستعمرين وفقا للمتطلبات الدولية، وخاصة لمواءمة قوانين البلاد مع متطلبات منظمة شنغهاي للتعاون. وتشمل البنود الرئيسية لمشروع القانون الذي طرحته اللجنة الدينية للمناقشة العامة في 30 آب/أغسطس الماضي، موادَّ مثل حظر ارتداء النقاب، وحظر تأسيس الأحزاب الدينية، وحظر إعطاء أسماء دينية للأحزاب، واعتماد الشخصيات الدينية لمدة سنة، ومنع الدعوة الإسلامية من الباب إلى الباب. عند بعض المجتهدين فإن حكم ارتداء النقاب في الإسلام واجب على المسلمة. ولذلك، بما أن هذه المادة مخالفة لرأي إسلامي، فيجب على المسلمين معارضتها. ففي نهاية المطاف، من واجب جميع المسلمين حماية كل رأي إسلامي. والاختلاف في الاجتهاد هو شأن خاص بالمجتهدين، ويجب أن يقتصر على نقاشاتهم. كما أن حكم تشكيل حزب سياسي على أساس الإسلام هو فرض كفاية. فإذا لم يكن هناك حزب سياسي قائم في الأمة، أو لم تحصل الكفاية بالحزب القائم، يقع الإثم على جميع المسلمين، باستثناء من تلبس بالواجب فقط. يقول الله تعالى: ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾. بالإضافة إلى ذلك، فإن الحكومة تعتزم منع الدعاة الذين يلقون المواعظ خلال خطب الجمعة وعلى شبكة الإنترنت. والهدف من ذلك هو إيجاد شخصيات دينية لا يتحدثون إلا بالكلمات التي ترضي السلطات. وفي الواقع، لا ينقسم المسلمون في الإسلام إلى شخصيات دينية وشخصيات دنيوية، كما هو الحال في النصرانية والديانات الأخرى، بل على العكس من ذلك، فكل مسلم يُبلّغ ما يعلمه ويبذل وسعه أن يعمل به. فضلا عن ذلك، فإن منع الدعوة الإسلامية من الباب إلى الباب يجري تنفيذه من أجل منع تدريس العلم ودراسة القرآن في البيوت والمساجد والمدارس غير المسجلة. والحقيقة أن كل مسلم، سواء في الحي، أو في الشارع، أو في المسجد، يحاول أن يبلّغ دعوة الإسلام. وإذا رأى منكرا فإنه يحاول تغييره بيده أو بلسانه لأن رسول الله ﷺ قال: «مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ، وَذَلِكَ أَضْعَفُ الْإِيمَانِ» رواه مسلم. وقد ذَكَرَنا رسولُ الله ﷺ بمسؤوليتنا فقال: «لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَلَتَنْهَوُنَّ عَنْ الْمُنْكَرِ، وَلَتَأْخُذُنَّ عَلَى يَدِ الظَّالِمِ، وَلَتَأْطِرُنَّهُ عَلَى الْحَقِّ أَطْراً، وَلَتَقْصُرُنَّهُ عَلَى الْحَقِّ قَصْراً، أَوْ لَيَضْرِبَنَّ اللهُ بِقُلُوبِ بَعْضِكُمْ عَلَى بَعْضٍ، ثُمَّ لَيَلْعَنَنَّكُمْ كَمَا لَعَنَهُمْ». لذا فإن مشروع القانون الذي تقدمت به الحكومة يتعارض مع الإسلام وقيمه. وعليه لا بد من الابتعاد عن تقييد أعمال الدعوة التي أمر الله تعالى بها، وحظر رأي الإسلام! يقول رسول الله ﷺ: «مَا مِنْ وَالٍ يَلِي رَعِيَّةً مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَيَمُوتُ وَهُوَ غَاشٌّ لَهُمْ إِلَّا حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ» رواه الإمام البخاري. المكتب الإعلامي لحزب التحرير في قرغيزستان اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر September 30 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر September 30 بيان صحفي لم يكتف يهود بتدمير غزة بل وسعوا نطاق إجرامهم إلى لبنان بعد مرور عام على حملة الإبادة الجماعية العلنية التي شنها كيان يهود ضد أهل فلسطين، والتي ارتكبت في وضح النهار بتواطؤ من القوى الدولية وحكام المسلمين المحيطين بهم، وسّع يهود نطاق إجرامهم إلى لبنان بقصف عشوائي للمجمعات السكنية المكتظة بالسكان، ما أسفر عن مقتل الآلاف، على أمل أن يتمكنوا من إعادة تلميع صورتهم المهزومة بعد حملتهم الكارثية في غزة. وبتشجيع من الغطاء السياسي والعسكري للقوى الغربية، بما في ذلك أستراليا، والدعم الخائن المنقذ للحياة الذي يتلقونه من حكام المسلمين المحيطين بهم، يسعى يهود الآن إلى توسيع حملتهم الكارثية في غزة إلى نصر مصطنع مثل حربي 1967 و1973، حيث يتم تضخيم قوة المحتل من خلال تقاعس حكام المسلمين المتعمد. لقد تجرّأ كيان يهود على فتح جبهة جديدة وهو يعلم أن حكام المسلمين هم حماته، وهم الذين يكبّلون جيوشهم، ويقيدون شعوبهم، ويحمون أمنه، ويرتعشون منه جبنا، ولا يقوون على أكثر من الكلام الفارغ. إن حكام المسلمين ليسوا متواطئين في جرائم يهود ضد الناس فحسب، بل هم من يمكّنونه منها. لقد وفّر الغرب، بما في ذلك أستراليا، كل غطاء سياسي وعسكري واقتصادي لجرائم يهود ضد أهلنا. وكما مكّن الغرب لجريمة إنشاء كيان يهود الغاصب في المقام الأول، فإنه مسرور للغاية بتسهيل استمرار جرائمه اليوم. ولم يكن هناك أي اعتبار أخلاقي أو قانوني أو إنساني. لقد قام هذا الكيان على جماجم أهل الأرض المباركة فلسطين، ويمتد بقاؤه أيضا على جماجم الناس اليوم، وإنّ الاستغاثة بالمؤسسات الدولية والقانون الدولي، ليس مجرد مزحة، بل هي جريمة. لقد أصبحت زمجرة الأسود الكاذبة مكشوفةً للجميع. لقد ثبت أن كل مظاهر التباهي التي يبديها حكام المسلمين، دون استثناء، ليست إلا كذبة. فقد تخلوا جميعا عن المسلمين في فلسطين، والآن عن المسلمين في لبنان، وقبل ذلك عن المسلمين في العراق وأفغانستان واليمن، بل وفي كل مكان يتعرض فيه المسلمون للقمع. وحتى العملاء في الأنظمة القائمة في بلاد المسلمين، الذين خدموا أسيادهم على مدى عقود من الزمان، أصبحوا الآن يتخلصون منهم على مذبح المصالح السياسية الغربية. إذا كان الغرب يأمل أن يكون الوقت مناسبا لإعادة تشكيل الشرق الأوسط، حيث يقع التطبيع مع الكيان الغاصب في مركزه، فليكن التاريخ مذكرا لهم بأن المسلمين ملتزمون في عقيدة التخلص من كل أشكال الاحتلال. وفي حين كان حكام المسلمين دائما في قبضة أسيادهم الغربيين، فإن الفجوة بين المسلمين وحكامهم لم تكن أوسع مما هي عليه اليوم. لقد تغير المشهد السياسي بشكل جذري على مدى الاثني عشر شهراً الماضية لدرجة أن موقف هؤلاء الحكام لم يكن أبداً أضعف مما هو عليه الآن، ولم يكن عزم المسلمين أقوى مما هو عليه الآن، ووصلت صرخات عامة الناس إلى الجيوش بصوت عال. إنها مسألة وقت فقط قبل أن يتحرر أبناء الأمة المخلصون من القيود المفروضة عليهم، ويستعيدوا إرادتهم السياسية المستقلة، وسيضطر الكيان الغاصب إلى مواجهة جيش ملتزم فعلياً بالدفاع عن الشعب الأعزل. المكتب الإعلامي لحزب التحرير في أستراليا اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر September 30 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر September 30 بيان صحفي لا يمكن وقف جرائم كيان يهود إلا بكسر حدود الدول القومية ووضع جيوش المسلمين تحت راية الخلافة نظّم حزب التحرير/ ولاية بنغلادش اليوم 27/09/2024، مظاهرات ومسيرات احتجاجية في مساجد مختلفة في دكا وشيتاغونغ احتجاجاً على حرب كيان يهود الغاصب المستمرة على فلسطين ولبنان. وألقى العديد من أعضاء حزب التحرير كلمات في المسيرات وكانت هناك مواكب بعد المسيرة سارت في شوارع مختلفة من مناطق مختلفة من المدينة، واختتمت بالدعاء. وفيما يلي ملخّص لخطابات المتحدثين في الحشود: لقد مر عام تقريباً ولا يزال كيان يهود الغاصب يواصل المذابح والإبادة الجماعية ضد أهل غزة والضفة الغربية تحت سمع وبصر العالم. لقد تجاوز عدد شهدائنا أكثر من 40 ألف شهيد، ويقترب عدد الجرحى من 100 ألف في الأرض المباركة فلسطين. وفي غياب تام لأي بوادر لإنهاء هذه المجازر اليومية التي ترتكب بحق الأطفال والنساء وكبار السن، شرع الكيان الغاصب الآن في حملة قصف أخرى واسعة النطاق على لبنان، أسفرت عن استشهاد المئات من الناس وتهجير أكثر من 90 ألفاً. وتمتلئ مستشفيات لبنان بالمدنيين الأبرياء، بما في ذلك العشرات من النساء والأطفال، على غرار ما نراه في فلسطين. أيها المسلمون: لا يجوز لنا أن نتصور أن كيان يهود قوة لا يمكن المساس بها أو ردعها، بل إن هذا الكيان المسخ قد صنعه الغرب ليكون قاعدة عسكرية متقدمة له في قلب بلاد المسلمين. وبالتالي، يتلقى الدعم العسكري والمالي غير المحدود من الغرب المستعمر. ومن أجل حماية الكيان الغاصب، لا يهتم الغرب بقيادة أمريكا، بما في ذلك أداتهم الاستعمارية الأمم المتحدة، حتى بدفن قيمهم المزعومة من مثل "الحرية" و"حقوق الإنسان"، والتي ينشرونها ديناً في البلاد الإسلامية للتلاعب السياسي فقط. نريد أن نذكركم بأن العقبة الوحيدة أمام إنهاء الحملة الصليبية نهائيا ضد المسلمين في الأرض المباركة فلسطين هي الحكام العملاء المتسلطون على المسلمين في البلاد الإسلامية، فهم حراس الخط الأمامي لكيان يهود. وبينما يتضور أطفالنا الأبرياء جوعاً ويموتون بسبب حصار كيان يهود الذي يمنع إمدادات الغذاء، يواصل الحكام العملاء في مصر والأردن والمغرب والإمارات تصدير المنتجات الغذائية إلى كيان يهود، ويدعمون هذا الكيان المجرم من خلال اتفاقيات السلام والتطبيع وبناء العلاقات الدبلوماسية والتعاون الاقتصادي معه. فهم الذين يعملون كحراس للحدود القومية الاصطناعية التي فرضها المستعمرون علينا. ولخدمة الأجندة الغربية، فإنهم يبقوننا منقسمين ويمنعوننا من التحرك لدعم إخواننا وأخواتنا المضطهدين في فلسطين وأجزاء أخرى من العالم. ومن خلال حماية هذه الحدود الوطنية المفروضة من الغرب، يريد عملاء الغرب هؤلاء جعل محنة المسلمين في فلسطين مشكلة فلسطينية وليست مشكلة الأمة بأسرها، في حين وصف رسول الله ﷺ الأمة بأنها كالجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى. أيها المسلمون: لن يمل حزب التحرير من تذكيركم بأن السبيل الوحيد لتطهير الأرض المباركة فلسطين من رجس يهود الملعونين هو بإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. ويجب عليكم أن تطالبوا ضباط الجيوش المخلصين بتفكيك الحدود القومية التي فرضها الاستعمار، وإسقاط هؤلاء الحكام الخونة الجبناء، وإعطاء النصرة لحزب التحرير لاستئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة الثانية الموعودة على الفور. وبخلاف ذلك، فإن كل الطرق الأخرى ستقودكم إلى هاوية الذل والعار في الدنيا والآخرة. ﴿وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيّاً وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيراً﴾ المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية بنغلادش اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر September 30 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر September 30 بيان صحفي لا ينبغي لبنغلادش أن تتطلع إلى الدول الاستعمارية الغربية لتحقيق النجاح والازدهار وألا تقع ضحية للجغرافيا السياسية الهندية الأمريكية دعا المستشار الرئيسي للحكومة المؤقتة في بنغلادش الدكتور محمد يونس زعماء العالم إلى دعم بناء بنغلادش جديدة أثناء حديثه في حفل استقبال على هامش الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك يوم الثلاثاء. ومباشرة بعد الخطاب، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن أيضاً إنه "إذا كان بإمكان طلاب بنغلادش التضحية بالكثير من أجل بلدهم، فيجب على الولايات المتحدة أيضاً أن تفعل المزيد"، وفي وقت سابق، طلب الدكتور يونس المساعدة عندما عقد وفد أمريكي بقيادة مساعد وزير المالية الدولية في وزارة الخزانة الأمريكية برنت نيمان اجتماعاً معه في دكا. كما أعرب الوفد الأمريكي عن التزامه القوي بالعمل مع الحكومة المؤقتة، وقد وقعّت الدولتان بالفعل اتفاقية ستقدم الولايات المتحدة بموجبها 202 مليون دولار من المساعدات لبنغلادش لدعم التنمية. إن حزب التحرير/ ولاية بنغلادش يحث الحكومة المؤقتة على الاهتمام بالنصائح التالية: أولاً: لماذا نحتاج إلى البحث باستمرار عن الدعم المزعوم من الدول الاستعمارية الغربية لإعادة بناء بنغلادش؟! في السابق، كانت الطاغية حسينة تسعى أيضاً إلى الحصول على مثل هذا الدعم من أمريكا ودول غربية أخرى. وكما تدعم أمريكا الحكومة المؤقتة الآن، فقد اعتادت أيضاً على تقديم دعم مماثل للطاغية حسينة، وهذه القوى الغربية المكيافيلية هي التي سمحت لحسينة بأن تكون طاغية خدمة لمصالحها الجيوسياسية الخاصة. وبالتالي، فإن الإطاحة بحسينة على يد الشعب كان في الواقع تحدياً للنظام العالمي الغربي وهيمنته. ولم تكن تضحيات الناس وإرادتهم وتطلعاتهم من أجل وضع البلاد في قبضة الهند والاستعماريين الغربيين. لذلك، لا ننصح الحكومة المؤقتة بالبقاء في وهم أن السلطة الحاكمة والشرعية يجب أن تأتي من المستعمرين. بل يجب أن تكون سلطتكم مستمدة من عامة الناس ويجب أن تعكس أفعالكم إرادة الناس وتطلعاتهم. لذلك يجب أن تتصرفوا بحذر مع أمريكا الاستعمارية للتوقف عن أن تصبحوا بيادق في اللعبة الجيوسياسية الهندية الأمريكية. ونذكركم بأن أمريكا قد عمّقت بالفعل علاقاتها الدفاعية والأمنية مع الهند بشكل كبير كجزء من استراتيجيتها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. إن مثل هذه الشراكة الاستراتيجية بين أمريكا وعدونا المجاور له عواقب بعيدة المدى على بنغلادش. ثانياً: ما تحتاجه البلاد أكثر في هذه المرحلة الحرجة هو الوحدة بين أطياف الشعب القوية أكثر من الدعم الأجنبي. وبخلاف مؤامرات الهند، فإن وكلاء نظام حسينة، الذين تم زرعهم في جميع أنحاء أجهزة الدولة في السنوات الخمس عشرة الماضية، ينتظرون أيضاً الوقت المناسب للرد. إن الأولوية القصوى للحكومة المؤقتة ينبغي أن تكون جمع كل القوى المناهضة للقوى الاستعمارية والمناصرة للبلد والمناصرة للإسلام لمواجهة أعدائنا وعملائهم المحليين. ويجب أن ندرك أن عملية التوحيد هذه ينبغي أن تبدأ فوراً برفع الحظر غير القانوني المفروض على حزب التحرير، الذي يعد أحد القوى الرئيسية المناهضة للقوى الاستعمارية والمناصر للبلد والمناصر للإسلام في بنغلادش. وبالتالي فإن فكرة الوحدة في هذا المفترق الحاسم لا يمكن تصورها من خلال إبقاء حزب التحرير خارج العملية السياسية في البلاد. ولا يمكن حماية سيادة البلاد من خلال إبقاء التمييز والاستبداد اللذين مارستهما حسينة على حالهما. وإننا ندعو الحكومة المؤقتة إلى الاستماع إلى نصائحنا الصادقة، والله عز وجل يشهد أننا لا نريد لكم ولشعبنا إلا الخير. لذلك تعاملوا بحذر مع الاستعمارين الغربيين، فإن أي خطوات ضعيفة من جانبكم سوف تجعلنا عرضة للأذى في ملاعب أعدائنا. ﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ﴾ المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية بنغلادش اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر September 30 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر September 30 بيان صحفي حق لنا أن نفرح بالنصر الحقيقي يوم إقامة الخلافة! عمت الاحتفالات كثيراً من المدن في السودان أمس السبت 28/9/2024م، في شندي، وعطبرة، وبورتسودان، وغيرها، بل تعدى الاحتفال حدود السودان إلى مصر فرحا بانتصار الجيش ودخوله مصفى الجيلي شمال الخرطوم بالرغم من أن الخبر لم يتأكد حتى كتابة هذا البيان. إن فرح الناس هذا يؤكد حقائق عدة لا بد من الوقوف عندها: الحقيقة الأولى: أن الناس في السودان وصل بهم الإحباط واليأس من جراء هذه الحرب اللعينة مبلغاً جعلهم يحتفلون ولو بانتصار جزئي. الحقيقة الثانية: أن الجيش يستطيع أن يقضي على قوات الدعم السريع منذ اندلاع الحرب في نيسان/أبريل من العام الماضي لولا أنه مكبل بحجج واهية لأن ارتباط القيادة بأمريكا التي تريد استمرار الحرب للقضاء على نفوذ بريطانيا وأوروبا في السودان هو الذي جعل هذه الحرب تستمر كل هذا الوقت. الحقيقة الثالثة: أن الناس في السودان يتوقون للانتصارات لأنهم جزء من أمة الإسلام التي لا تعرف الهزائم لولا حكام رويبضات باعوا دينهم بدنيا غيرهم وارتضوا أن يكونوا عبيدا للغرب الكافر المستعمر ينفذون مؤامراته على الأمة ولا يرقبون فيها إلاً ولا ذمة. إن الذي يجب أن يكون واضحاً لأهلنا في السودان أن الحال التي نعيشها منذ دخول الكافر المستعمر الإنجليزي إلى بلادنا وإلى تاريخ اليوم هو أننا استبدلنا الذي هو أدنى بالذي هو خير؛ تركنا كتاب ربنا وسنة نبينا ﷺ وسنة الخلفاء الراشدين، التي قال عنها النبي ﷺ: «فَعَلَيْكُمْ بسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلَفاءِ الرَّاشِدينَ المَهْدِيِّينَ، عَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ» (رواه الترمذي وأحمد وأبو داود)، تركناها خلف ظهورنا واتخذنا أنظمة الغرب الكافر من ديمقراطية مدنية وعسكرية، وغيرها من الأنظمة الوضعية التي لم يقل بها الإسلام، اتخذناها أنظمة لحياتنا عقوداً من الزمان، فأوصلتنا إلى هذا الذل والهوان. إن الانتصار الحقيقي الذي يستحق الفرح، يكون يوم أن نتحرر من أنظمة الغرب الكافر المستعمر ومن هيمنته وشرعته التي يسميها الشرعة الدولية، ونقيم حكم الله سبحانه وتعالى في الأرض؛ خلافة راشدة على منهاج النبوة، عندها يحق لنا أن نفرح، يقول الله تعالى: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ﴾. إبراهيم عثمان (أبو خليل) الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر October 1 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر October 1 بيان صحفي زبانية النظام التونسي يتركون الموساد والمخابرات الأجنبية ترتع في البلاد ويلاحقون نساء تونس بسبب نُصرتهن لغزة! لم تتوقف مسيرات حزب التحرير في ولاية تونس منذ اندلاع معركة طوفان الأقصى، فتخرج كل يوم جمعة مسيرة من جامع الفتح إلى المسرح البلدي بالعاصمة تدعو الأمة وجيوشها للتحرك نُصرة لغزة. وفي مشهد متكرر في أغلب المسيرات التي ينظمها الحزب يتعرض الشباب للمضايقات الأمنية وخاصّة متابعة القائمين بالكلمات في طريق العودة سواء باستدعائهم إلى المخافر الأمنية أو طلب بطاقات هويتهم كأنهم مشبوهون بالقيام بأعمال إجرامية! وفي وقفتنا الأخيرة الجمعة 27 أيلول/سبتمبر 2024 التي تزامنت مع توسع القصف الإجرامي لكيان يهود ليطال أهلنا في لبنان إضافة إلى غزة، تقدمت إحدى حرائر تونس من القسم النسائي لحزب التحرير بكلمة تستنهض فيها همم أبناء الأمة وتخصّ فيهم أهل القوة والمنعة من الجيوش والضباط بالدعوة للنفير العام، نصرة لإخوانهم في الدين ودحرا للعدو الهمجي وإبراءً لذمتهم أمام الله عزّ وجلّ. وإثر الانتهاء من الكلمة، لاحقت مجموعة من الأمنيين الأخت وزوجها لمسافة كيلومتر من طريق العودة وقاموا بإيقافهما في جمع من الشباب الحاضرين في المسيرة، ثمّ تتقدم في ذلك الحشد إحدى الأمنيات للأخت تطلب منها إرشادات حول هويتها والعنوان وموضوع الكلمة ...الخ، في مشهد مؤسف بائس يندى له الجبين! هنا نتساءل: لمصلحة من هذه المضايقة المتكررة لكل من ينصر غزة وينادي جيوش الأمة لاستئصال كيان يهود المجرم الذي يفتك بأهلنا في فلسطين الحبيبة ويقصف لبنان واليمن وسوريا، فهل يريد حاكم تونس وأجهزته الأمنية من هذه الإيقافات والتضييقات أن ينالوا شهادة حسن سير وسلوك من النظام الدولي المجرم الإرهابي؟! ثم أين هي هذه الأجهزة الأمنية وسلطتها العتيدة من تحركات السفير الأمريكي الصهيوني جوي هود المجرم الذي يرتع في البلاد دون حسيب ولا رقيب؟! وأين هي من المخابرات الأجنبية التي تصول وتجول في البلاد؟! وأين هي من جهاز الموساد الذي يسرح ويمرح في تونس منذ أربعين عاما، فيغتال أبا جهاد ومحمد الزواري شهيد الأمة؟! ثمّ ماذا عن قائمة الـ400 عنصر من الموساد المتخفين في تونس، والتي تناولتها جريدة الشروق الجزائرية منذ أكثر من عشر سنوات، والقائمة تطول؟! لقد بلغت خسة النظام التونسي ونذالته إلى حد أن يترك أعداء الأمة يصولون ويجولون في البلاد ويلاحق بالمقابل حرائرها بسبب نصرتهن لغزة وفلسطين، ﴿قَاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ﴾! إن الاعتقالات والمضايقات والإيقافات لن تفت في أعضاد شباب حزب التحرير وشاباته، فقضية فلسطين بالنسبة لهم هي قضية مصيرية تستوجب تحريك الجيوش وخلع العروش الخائنة التي تحمي كيان يهود، ولن تتوقف هذه الجهود حتى يقيض الله لهذه الأمة أمر رشد، تُقام فيه الخلافة الراشدة المجاهدة على منهاج النبوة، التي ستكون إحدى أولوياتها نصرة غزة وتحرير الأرض المباركة فلسطين ﴿وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللهِ﴾. المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر October 2 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر October 2 بيان صحفي نصرة غزة لا تكون بالخطابات والمهرجانات أيها العلماء! انطلقت يوم الخميس 26 أيلول/سبتمبر فعاليات "مبادرة علماء الأمة لنصرة الطوفان" بمناسبة مرور عام هجري على معركة طوفان الأقصى، عبر مهرجان جماهيري حاشد في مدينة إسطنبول. وشهد المهرجان مشاركة عدد كبير من علماء المسلمين بحضور شخصي أو بكلمات مسجلة، بجانب مئات الأتراك وأبناء الجاليات العربية المقيمين في إسطنبول. وصلى الحاضرون ركعتين ودعوا دعاء القنوت، حيث رفعوا أكفهم تضرعا لله، داعين لنصرة أهل غزة وفك الحصار عنهم. إننا على يقين أن مصاب أهلنا في غزة قد حرك مشاعر أبناء الأمة كافة على جميع الأصعدة ولم يبق أحد منهم إلا وجاد بما في نفسه من ألوان التضامن وتعابير الحزن ومشاعر الأسى على حال أهلنا المستضعفين في غزة، الذي يذيب القلوب كمدا وألما. والمتابع للحراكات الشعبية في كافة أنحاء البلاد الإسلامية يكتشف ويدرك مدى تلاحم الأمة وتواصلها وتآزرها ووقوف أبنائها بما تيسر من وسائل للتعبير عن غضبهم ومواساة أهلنا في غزة والضفة الغربية، والآن في لبنان. وكذلك ما شهدته شوارع أوروبا وأمريكا من تظاهرات احتجاجا على الإبادة الجماعية وأعمال القتل والعنف الفظيعة التي يمارسها كيان يهود بكل صلافة وعنجهية، لا يثنيه عن ذلك محكمة دولية ولا قرار لمجلس الأمن ولا تؤثر فيه مقاطعة ولا يردعه تهديد أو استنكار. لقد بات ظاهرا للعيان أن الأمة بما تحشده من مظاهرات وتجمعات ومن مهرجانات وخطابات لم ينصر غزة قيد أنملة، ولم يردع الغاشم أن يوقف عدوانه ويتراجع عن عزمه التدمير والتهجير والقتل والتشريد، وقد مضت الآن سنة كاملة لم يخل فيها يوم من مظاهرات أو مهرجانات، والعجيب أن كل هذه الشواهد لم تثن علماء المسلمين حول العالم عن عقد مثل هذا المؤتمر والمبادرة بالتنسيق مع هيئة علماء فلسطين، بهدف براق لامع، إلا أنه غامض مفرغ من طريقة لتحقيقه وهو "توحيد الجهود الإسلامية لدعم القضية الفلسطينية"! ومما يزيد الطين بلة أنهم لا يزالون يستجدون ويدعون لتقديم الدعم المادي والمعنوي للشعب الفلسطيني، ولم تخل خطاباتهم من أشكال التنديد بالمعاناة التي لا يزال يعيشها أهل فلسطين في غزة منذ قرابة العام. ومنهم من تجرأ في كلمته وركز على ضرورة استمرار النضال ضد الاحتلال، وشدد بعضهم على أهمية توسيع دائرة الدعم والمقاومة! أيها العلماء الأفاضل: إذا كان الوهن الذي أصاب الناس بجهلهم ورماهم في الحضيض من حب الدنيا وكراهية الموت، ومع ذلك خرج منهم من خرج وتظاهر واحتج ورفع صوته وأظهر تضامنه، وربما يكون هذا أقصى ما يمكن أن يفعله بعض الناس من العمال والموظفين والمهندسين والأطباء وربات البيوت والأمهات، فإن هذا الوضع الذي وصلوا له هو نتيجة سياسة تكميم الأفواه التي سبقتها سياسة التجهيل ورافقتها سياسة التعتيم والتضليل، وعلى ذلك انتشر الخوف والضعف بين الناس، فلا تراهم يتحركون الحركة اللازمة المؤثرة في المجتمع وعلى المستوى الدولي. لا شك أن هذا العمل المؤثر منوط بالعلماء والفقهاء، وهو واجب التوعية على كيفية التحرك المؤثر والمؤدي للنتيجة المطلوبة وهي تغيير الحال ونصرة المستضعفين ورفع الظلم عن المظلومين. ومن هنا كان الاستغراب أن مهرجانكم الخطابي لم يتجاوز ما هو معلوم من ضرورة النصرة والعون لغزة، وكان الاستهجان أن يقتصر المهرجان على فعاليات معنوية لا تسمن ولا تغني من جوع ومطالبات لا تقدم ولا تؤخر وتصريحات تنديد واستنكار أصبحت ممجوجة حيث تعود الناس عليها من الأنظمة الفاسدة! أيها العلماء الأفاضل: إنكم ورثة الأنبياء، والأمة تضع ثقتها بكم وتنتظر منكم أفعالا لا أقوالا فحسب، وأن تقودوها إلى الصلاح وتنهضوا بها بما وهبكم الله من علم وفقه، ومخافة الله وتقواه، فحري بكم أن تقولوا الحق لا تخشوا في الله لومة لائم ولا جبروت ظالم. فأنتم تعلمون أن ما فرضه الله من جهاد ليس فرضا على أهل غزة والضفة أو لبنان فحسب؛ بل هو منوط بالأمة الإسلامية كافة حتى يتحقق فرض الكفاية، وأن الأمة تأثم بقضها وقضيضها - إلا من تلبس بالعمل الجاد - وأنتم تتحملون العبء الأكبر والمسؤولية فلا تكونوا كالذي آتاه الله آياته فانسلخ منها، ولا كمن حُمّلوا التوراة ثم لم يحملوها! ولا يغيبن عن أذهانكم أن الله سائلكم عما أعطاكم من علم وأنتم تقرؤون قوله تعالى: ﴿وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ﴾. كان ينبغي عليكم أيها العلماء: - أن تبينوا من كان سببا في احتلال فلسطين وتهجير أهلها وتكشفوا تعاون المنظمات الدولية والأممية على استمرار الاحتلال وأن لا فائدة مرجوة من مخاطبتهم لرفع الظلم عن أهل غزة. - أن تفضحوا حكام المسلمين وغيرهم من المتواطئين والمتآمرين وتكشفوا للأمة خيانتهم وتواطؤهم، بل فرحتهم بانتصار يهود والتخلص من المجاهدين. - أن تبينوا للأمة أن الحركة المؤثرة هي تلك التي تؤدي إلى قلب الأوضاع السياسية واقتلاع الحكام وتوحيد الأمة في وحدة سياسية تعيد لها مجدها وليس وحدة الجهود لدعم قضية فلسطين فحسب. - أن تكونوا قادة للأمة في مواجهة الظالمين الداعمين لكيان يهود وأولئك الذين كبلوا الأمة وكمموا أفواهها وضربوا عليها طوق الهوان والاستكانة، فتنهض الأمة معكم وتري الله ما يرضيه، وهي متشوقة لذلك تواقة. - أن تعلنوا الجهاد، ولا تكتفوا بالإعلان حتى تباشروه مع جيوش المسلمين الباسلة، ولا تكتفوا بدعوة الشباب للنضال كما تقولون، فالشباب مهيؤون لكنهم غير مجهزين، بينما الجيوش الرابضة في الثكنات أولى أن تخاطبوها لأنهم مدربون مستعدون، ولا شك أن كثيرا منهم جاهزون جسديا وروحيا وماديا ومعنويا للتضحية والفداء، ولكن العقبة الكأداء هي النظام الفاسد الذي يأتمرون له، والذي يحول دون تحركهم، فكان حرياً بكم أن تضعوهم أمام مسؤولياتهم وتطالبوهم بالنصرة. - لكم عبرة أيها العلماء بالعالم الجليل العز بن عبد السلام والإمام الفضيل أحمد بن حنبل، وغيرهما من علماء المسلمين المجاهدين الذين لم يسكتوا عن الظلم والفساد، وجاهدوا في الله حق جهاده، وأنتم تقرؤون سيرهم وتعلمون فضائلهم في نصرة الإسلام والانتصار للمسلمين. ونذكركم بما قال رب العزة في سورة الصف: ﴿إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ﴾. المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر %s في %s الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر %s في %s بيان صحفي كيان يهود يقتل المسلمين في لبنان وفلسطين بسبب عدم اتخاذ حكام المسلمين وقادتهم العسكريين أي إجراءات على مدى عام كامل (مترجم) بعد مرور عام على جرائم كيان يهود في غزة، أعلن حزب إيران في لبنان عن مقتل زعيمه حسن نصر الله في 28 أيلول/سبتمبر 2024، في غارة جوية نفذها كيان يهود في لبنان. وجاء مقتل حسن نصر الله بعد استشهاد مئات المسلمين في لبنان وإصابة الآلاف في الغارات الجوية التي نفذها كيان يهود. وقد أطلقت جرائم كيان يهود، بما في ذلك إبادة المسلمين في فلسطين والغارات الجوية على لبنان، موجة من الغضب والألم في جميع أنحاء الأمة الإسلامية. لقد شاهدت الأمة في رعب، واحتجت في الشوارع وحشدت في جميع أنحاء البلاد الإسلامية ضد تقاعس حكام المسلمين وقادتهم العسكريين، عن محاربة كيان يهود، ما شجع كيان يهود على جرائمه ضد الأمة الإسلامية لمدة عام كامل حتى الآن. أيها المسلمون في باكستان: لا تنخدعوا بالصورة الإعلامية للقدرة العسكرية لأمريكا وكيان يهود. إن قتل المدنيين وأعضاء المليشيات لا يجعل الدولة قوة عسكرية عظمى، أو حتى قوة مهيمنة إقليمية. فطائرات أمريكا الحربية تنطلق من قواعد عسكرية وفرها حكام المسلمين. ولحماية كيان يهود، تبحر سفن أمريكا الحربية في بحار المسلمين، تحت حماية أساطيل المسلمين. وإن طائرات كيان يهود الحربية تحلق في سماء المسلمين، لأن أنظمة الدفاع الجوي للمسلمين لا تسقطها. وإن قوة يهود العسكرية لم يتحداها جيش مسلم واحد، أو حتى جزء من جيش. أيها الضباط في القوات المسلحة الباكستانية: لقد مضى عام منذ بدأ أجبن جيش على وجه الأرض مذبحته في غزة. فكيف تقبلون هذا الإذلال والموت والدمار الذي فرض على إخوتكم تحت رباطكم؟! وكيف تظلون مكتوفي الأيدي، بينما الأمة تسعى إلى حماية نفسها بقوتكم؟! وهل يقبل العسكري تفوق عدوه دون أن يطلق رصاصة واحدة؟! وكيف يرفض الجندي قتال عدوه ويحافظ على دينه وكرامته ورجولته؟! أيها الضباط في القوات المسلحة الباكستانية: اتقوا الله سبحانه، واخشوا غضبه، وخافوا جهنم التي أعدها لمن عصوه ورفضوا قتال أعدائه. انهضوا، انهضوا الآن، استعدوا وانتقموا لإخوانكم وأخواتكم في فلسطين ولبنان، اقتلعوا هؤلاء الحكام الذين وضعوكم على طريق الذل ومعصية الله، أزيلوا القيادات التي حبستكم في ثكناتكم، وأعطوا نصرتكم لحزب التحرير لإقامة الخلافة على منهاج النبوة. مهدوا الطريق للجهاد المجيد من أجل تحرير فلسطين والمسجد الأقصى، وتدمير كيان يهود المجرم، على يد خليفة راشد يقودكم إلى المعركة. قال تعالى: ﴿قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورِ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ﴾. المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر %s في %s الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر %s في %s بيان صحفي الهند تعمل على تهديد إمداداتنا المائية بينما يعمل حكام باكستان على تطبيع العلاقات مع المعتدي! (مترجم) بالرغم من مرور العديد من الأيام، لم يستجب حكام باكستان بعد بشكل فعّال لخطوة الهند الخطيرة بشأن اتفاقية مياه الإندوس، وهي اتفاقية تقاسم المياه التي توسط فيها البنك الدولي عام 1960. ففي 18 أيلول/سبتمبر 2024، أرسلت الهند إشعاراً رسمياً إلى باكستان، مشيرةً إلى مخاوف متعددة، بما في ذلك التغيرات في التركيبة السكانية، والتحديات البيئية، وعوامل أخرى، طالبةً إعادة تقييم الاتفاقية. وذكرت التقارير أن الهند أرسلت أربع رسائل منذ كانون الثاني/يناير 2023، تطلب مراجعة. هذه ليست المرة الأولى التي تثير فيها الهند الصراع مع باكستان حول المياه، ففي 1 نيسان/أبريل 1948، قامت بقطع تدفق المياه إلى قنوات رئيسية عبر خط رادكليف. وبشكل متكرر، تهدد الهند إمدادات المياه في باكستان. بخلاف العداء تجاه باكستان، فإن عدوان الهند على المياه ضد المسلمين في بنغلادش معروف جيداً. ففي آب/أغسطس 2024، أطلقت الهند عدواناً غير مسبوق على المياه ضد بنغلادش لإيجاد ضغط سياسي، حيث فتحت الهند فجأة بوابات سد دومبور دون سابق إنذار، ما تسبب في حدوث فيضانات وفقدان للأرواح. تهدف الهند، حليف أمريكا الإقليمي، إلى إضعاف أقوى قوة عسكرية في الأمة الإسلامية، باكستان. وتحظى هذه الخطط الهندية بدعم أمريكي كامل حيث ترغب واشنطن في إنهاء أي عقبات أمام الهيمنة الهندية في جنوب آسيا. تطلب الهند بشكل مخادع من باكستان إعادة التفاوض على اتفاقية مياه الإندوس من خلال طرح أعذار واهية، في حين إنه من المحتمل سياسياً أن تهدف الهند إما إلى الانسحاب من الاتفاقية أو جعلها غير فعالة. وبهذه الطريقة، ستستمر الهند في بناء السدود والبنية التحتية الأخرى على الأنهار لتهديد إمدادات المياه والأمن الغذائي في باكستان. إن تقسيم شبه القارة الهندية في عام 1947، الذي توسط فيه المستعمرون، أدى إلى وضع الأعمال الأساسية لشبكة قنوات المياه الواسعة في الهند. وهذا ما جعل الهند الدولة العليا في حوض الإندوس، وباكستان الدولة السفلى. علاوة على ذلك، أعطى البنك الدولي الهند مزيداً من الهيمنة من خلال اتفاقية مياه الإندوس. ولم تُمنح الهند السيطرة على الأنهار الثلاثة الشرقية، الراوي، السوتليج، والبياس فحسب، بل منحتها الاتفاقية أيضاً حقوق بناء مشاريع للطاقة الكهرومائية على الأنهار الثلاثة الغربية التي تحت سيطرة باكستان، الجهلوم، والشاناب، والإندوس، وجميعها تتدفق عبر كشمير المحتلة. وبعد تسليم كشمير المحتلة للهند في آب/أغسطس 2019، انشغل الحكام الآن في المفاوضات مع الهند، تحت إشراف وتوجيه أمريكي. أيها الضباط المخلصون في القوات المسلحة الباكستانية: إن الماء بالنسبة للبلد كالدم بالنسبة للجسم. ومع ذلك، فإن حكام باكستان يضعون سكيناً على رقبة باكستان نيابة عن الهند وأمريكا. لقد قررت أمريكا تقليص باكستان إلى أمثال بوتان ونيبال حتى تخضع للهند. إنها الاستراتيجية نفسها التي استخدمتها واشنطن في الشرق الأوسط، حيث أطلقت العنان لكيان يهود ضد المسلمين. من خلال التحكم في إمدادات المياه، يمكن للهندوس الذين يكرهون الإسلام أن يهددوا سكاننا المتزايدين. ومع ذلك، يمكن قلب الطاولة من خلال أفعالكم الحاسمة لإقامة الخلافة على منهاج النبوة. حيث ستمنع الخلافة الهند من استخدام الماء كسلاح ضد المسلمين، وسترفض كل تدخل استعماري في أمن المسلمين، وستقطع العلاقات مع المؤسسات الاستعمارية مثل البنك الدولي. وبدلاً من ذلك، ستوحد الخلافة الأمة وجيوشها لتحرير كشمير، واستعادة السيطرة الكاملة على الأنهار الغربية الثلاثة. أيها الضباط المخلصون في القوات المسلحة الباكستانية: إن راجا ظاهر العصر، مودي، يحارب الإسلام والمسلمين بكل الوسائل. أما حكامكم فإنهم يسيرون على طريق الخيانة الذي سلكه مير صادق ومير جعفر. إنهم يسهلون للعدو ويضرون بالمسلمين. أما أنتم يا أحفاد محمد بن القاسم فإن دينكم يفرض عليكم السير على طريق الأنصار المجيد الذين أعطوا النصرة لإقامة حكم الإسلام. سيروا على طريق الأنصار وسيدهم سعد بن معاذ رضي الله عنهم، فقد اهتز عرش الرحمن لموته، وذلك لِما في نُصرة دين الله لإقامة دولته من خير عميمٍ وشرفٍ عظيم. أخرج البخاري عَنْ جَابِرٍ قال: سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ «اهْتَزَّ عَرْشُ الرَّحْمَنِ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ»، وكل ذلك لِما كان من نُصرة سعد لرسول الله ﷺ، وجهاده في سبيل الله. لذا فإن حزب التحرير يدعوكم لإعطائه النصرة لإقامة الخلافة على منهاج النبوة، فهل أنت مجيبون؟! المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر %s في %s الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر %s في %s بيان صحفي سقطت الطاغية حسينة وظل أتباعها يواصلون نشر الافتراءات ضد حزب التحرير! لقد أطيح بالطاغية حسينة، ولكن أتباعها الموالين للهند ما زالوا مسيطرين، وهؤلاء العملاء المناهضون للإسلام يعارضون إرادة الناس وبالتالي يتآمرون على عزل الحزب السياسي الصادق؛ حزب التحرير، عن الناس من خلال نشر الأكاذيب والافتراءات، ولكن جهودهم ستفشل بإذن الله، لأن حزب التحرير هو حزب سياسي منهجي وفكري يتمتع بقاعدة قوية بين الناس على جميع المستويات. كما يدرك الناس أن حزب التحرير هو الحزب الوحيد في بنغلادش الذي كشف بلا خوف وبإخلاص حقيقة مذبحة بيلخانا الوحشية التي قامت بها حسينة والهند في عام 2009. وقد فشلت حكومة حسينة المجرمة في التعامل مع حزب التحرير سياسياً، وفرضت حظراً غير قانوني وظالم على أنشطته بإصدارها مذكرة صحفية، لم تتضمن أي رقم تنظيمي أو إشارة لأي قانون، وذلك لقمع صوت الحقيقة. ومع ذلك، واصل حزب التحرير أنشطته، وخاصة الاحتجاج على الاعتقالات والاختفاءات القسرية والقتل وفصل الحكومة لضباط الجيش، واستمر في كفاحه السياسي الدؤوب ضد أنشطتها المناهضة للإسلام والمعادية للناس. وفي مثل هذا السياق، وبتجاهل للقانون، أدرجت حسينة المجرمة عام 2013 حزب التحرير مرة أخرى تحت قانون مكافحة الإرهاب سيئ السمعة بموجب أمر تنفيذي استبدادي. ولا يزال أتباع حسينة المتنكرون ينشطون في تنفيذ أجندة الهند المشركة عبر نشر الدعاية الكاذبة، يقول الله تعالى: ﴿وَاللهُ يَشْهَدُ اِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَذَّابُونَ﴾. ونود أن نقول بكل وضوح إن غاية حزب التحرير هي نهضة الأمة الإسلامية بإقامة الخلافة على منهاج النبوة، ويريد استئناف الحياة الإسلامية بتحرير الأمة الإسلامية من قبضة الدول الاستعمارية الغربية، يقول الله تعالى: ﴿وَلْتَكُنْ مَّنْكُمْ اُمَّةٌ يَدْعُوْنَ اِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُوْنَ بِالْمَعْرُوْفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ﴾ وفقط بإقامة الخلافة تصبح بنغلادش الجديدة دولة رائدة قائمة على العدالة. ولا شك أنكم تعلمون أن إقامة الخلافة هي بإذن الله مسألة وقت فقط، وسوف تقدّم هؤلاء العملاء ومنهم حسينة إلى العدالة. كما نود أن نؤكد للمفتش العام لشرطة بنغلادش محمد معين الإسلام أنك تشغل منصباً يتطلب الالتزام بالحقيقة الموضوعية، وبعد الإطاحة بالدكتاتورة حسينة، لا يتوقع أهل بلادنا كذباً صارخاً من منصبك كما فعل مسؤولو إنفاذ القانون أثناء حكم حسينة الاستبدادي. وعندما يكون حزب التحرير حزباً مؤيداً للناس ويتمتع بشعبية كبيرة بين جميع طبقات المجتمع، فكيف تجرؤ على وصفه بأنه متشدد؟! إن مثل هذا التصنيف الزائف للقوة السياسية الإسلامية المؤيدة للناس مثل حزب التحرير هو الأجندة الشنيعة للهند المشركة والاستعماريين الغربيين لمحاربة الإسلام السياسي وتأخير عودة الخلافة الراشدة. كما يجب أن تعلموا الآن أن حزب التحرير قد تقدم بالفعل بعريضة إلى وزارة الداخلية في بنغلادش في 5 أيلول/سبتمبر 2024 لسحب الحظر غير القانوني الذي فرضته عليه حكومة حسينة المعزولة، وقد قبلت الوزارة بالفعل الالتماس للمراجعة. لذلك فإن أي تعليقات غير مسؤولة من هذا القبيل صادرة عن أعلى رتبة في الشرطة ستعيق المراجعة المحايدة للعريضة والحكم العادل. لذلك، نحثكم على الوقوف إلى جانب أهل بنغلادش والإسلام، والقوى الصادقة مثل حزب التحرير التي ستظل دائماً مدافعة عن الناس. والآن هو أفضل وقت لتقديم نفسك كشخص صادق ومؤيد للناس ومحب للإسلام بدلاً من الوقوع في فخ المؤامرات المناهضة للدولة في الهند. وألق نظرة على رؤساء أجهزة الشرطة المختلفة السابقين في بنغلادش الذين ساروا في الأزقة المظلمة للمؤامرة الهندية. وبصفتك مسلماً، فإن من واجبك أيضاً مساعدة البلاد على استئناف الحياة الإسلامية. ويجب عليك حماية الدعوة إلى الإسلام وحماية حملة هذه الدعوة. إن أهل بنغلادش لن يتسامحوا معكم أبداً إذا أصبحتم المتحدث باسم الهند مثل رؤساء شرطة حسينة السابقين. لذلك، فإننا في حزب التحرير، ندعو جميع الناس المخلصين والمؤثرين في البلاد إلى الأخذ على أيدي الموالين للهند من مواقعهم المختلفة، والاقتداء بحزب التحرير والوقوف إلى جانبه لإعادة الخلافة، فهي الحل الوحيد لجميع مشاكل البلاد. المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية بنغلادش اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر %s في %s الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر %s في %s بيان صحفي موقف حكام باكستان الضعيف تجاه كشمير المحتلة يشجع الهند العدوانية (مترجم) بعد تسليم كشمير المحتلة للهند في آب/أغسطس 2019، حافظ حكام باكستان على موقف ضعيف. وفي 18 أيلول/سبتمبر 2024، أثناء تعليقه على ضم الهند كشمير المحتلة بالقوة، قال وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف: "موقفنا تجاه كشمير لا يزال دون تغيير، لكن يجب أن يكون نهجنا دبلوماسياً. يرى العالم أنها مسألة داخلية للهند، ويجب أن نعمل ضمن هذه الحدود". كما أعرب عن أمله في نتيجة الانتخابات المحلية في كشمير المحتلة، وكأن الانتخابات الصورية ستجبر مودي على إعادة التفكير في قمعه! إن الموقف الضعيف لوزير الدفاع يؤكد أدنى نقطة في العقلية المهزومة داخل الفصائل الحاكمة. إن موقف حكام باكستان الضعيف يشجع مودي على تغيير الخطوط الحمراء باستمرار فيما يتعلق بكشمير. فبعد ترسيخ احتلالها لجزء من كشمير، تطالب الهند الآن بالمنطقة المحررة. وتطالب القيادة العسكرية والسياسية الهندية باستمرار بأن تخلي باكستان كشمير الحرة وولاية جيلجيت بالتستان. ففي 28 أيلول/سبتمبر 2024، صرح وزير الشؤون الخارجية الهندي، س. جايشانكار بغطرسة في الجمعية العامة للأمم المتحدة، "أن القضية التي يتعين حلها بيننا هي فقط إخلاء الأراضي الهندية المحتلة بشكل غير قانوني من قبل باكستان". كما هدد الحزب الحاكم في الهند بشن حرب "لتحرير" جيلجيت بالتستان. هذا بالإضافة إلى إثارة الهند للصراع حول المياه، تحت راية إعادة التفاوض على معاهدة مياه نهر السند. إن ضعف موقف حكام باكستان يرجع إلى تواطؤهم مع أمريكا. فحتى قبل تسليم كشمير للهند في آب/أغسطس 2019، لم يكن حكام باكستان جادين في تحرير كشمير. لقد اتبع حكام باكستان السياسة الأمريكية المتمثلة في ممارسة الضغط على الهند، حتى تدخل المعسكر الأمريكي. وبعد أن دخلت الهند المعسكر الأمريكي من خلال الحزب الحاكم الهندوتفا، تخلى حكام باكستان عن كشمير لإرضاء أمريكا، وطعنوا المجاهدين في الظهر. ومنذ ذلك الحين، لم يتحدّ حكام باكستان الهيمنة الهندية على الإطلاق، واقتصروا على السيطرة على المعارضة الداخلية لموقفهم الضعيف. حتى إن حكام باكستان لم ينتهزوا الفرصة لضرب الهند وتحرير كشمير، عندما هاجمت الصين الهند في لاداخ في أيار/مايو 2020. وبدلاً من ذلك، وفي طاعة عمياء لأوامر أمريكا، قدم حكام باكستان للهند اتفاق وقف إطلاق النار في شباط/فبراير 2021! وفي طاعة لأمريكا، يحافظ حكام باكستان على موقف ضعيف لتسهيل هيمنة الهند على المنطقة. وتتلخص الخطة الاستراتيجية الأمريكية في تعزيز الدولة الهندوسية في جنوب آسيا، تماماً كما تعمل على تعزيز كيان يهود في فلسطين. وفي حين تعمل أمريكا مع حكام العرب لسحق أي مقاومة لكيان يهود، فهي تعمل مع حكام باكستان لمنع القوات المسلحة والمجاهدين من تحرير كشمير. وفي حين تعمل أمريكا مع الهند لزيادة قدرتها العسكرية، بما في ذلك التعاون في مجال أشباه الموصلات للأمن القومي، تعمل مع حكام باكستان لتقليص القوة الاقتصادية والعسكرية لباكستان. أيها الضباط المخلصون في القوات المسلحة الباكستانية: لقد حان الوقت لاقتلاع عملاء أمريكا الذين يدعمون أعداءنا ويسهلون الطرق لهم. إن مسلمي جنوب آسيا ينتظرون تحرككم لأنكم أقوى جيش للمسلمين في المنطقة. وتنتظر الأمة بأكملها تحرككم لأنكم أقوى جيش في بلاد المسلمين. لقد أعطاكم الله سبحانه وتعالى القدرة على استقلال أمة محمد ﷺ عن أمريكا، من خلال إقامة الخلافة الراشدة في باكستان. إنها الخلافة الراشدة التي ستجمع القدرات الاقتصادية والعسكرية الوفيرة للأمة في دولة واحدة قوية. إنها الخلافة التي سترفض أوامر المستعمرين وتقلب خططهم. إنها الخلافة التي ستحرك الجيوش لتحرير بلاد المسلمين المحتلة. أيها الضباط المخلصون في القوات المسلحة الباكستانية: أعطوا نصرتكم لحزب التحرير لإقامة الخلافة على منهاج النبوة. وجهوا أبصاركم نحو الجنة وسيروا على درب الأنصار رضي الله عنهم. إن الأنصار نصروا رسول الله ﷺ لإقامة الحكم بالإسلام، وكانت أعينهم ترنو إلى جنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين. أخرج البيهقي في دلائل النبوة عن عامر قال: قال رسول الله ﷺ للأنصار في بيعة العقبة الثانية: «أَسْأَلُكُمْ لِرَبِّي أَنْ تَعْبُدُوهُ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً، وَأَسْأَلُكُمْ لِنَفْسِي وَلِأَصْحَابِي أَنْ تُؤْوُونَا وَتَنْصُرُونَا وَتَمْنَعُونَا مِمَّا مَنَعْتُمْ مِنْهُ أَنْفُسَكُمْ». قَالُوا: فَمَا لَنَا إِذَا فَعَلْنَا ذَلِكَ؟ قَالَ: «لَكُمُ الْجَنَّةُ». قَالُوا: فَلَكَ ذَلِكَ. المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر %s في %s الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر %s في %s بيان صحفي وزيرة داخلية ألمانيا لا تعرف تاريخ بلدها! إنّه لمن عجائب الأمور، ومن عظيم المفارقات أنْ تكون وزيرة في دولة كانت عظمى ردحاً من الزمن لا تعرف تاريخ بلدها، لتعبّر عن شعورها بالذهول والغضب إزاء مظاهر الاحتفال بإطلاق الصواريخ على كيان يهود. نسيت الحكومة الألمانية ووزراؤها كيف كانوا يعاملون يهود قبل الحرب العالمية الثانية؛ إذ كانوا يمنعون أطباءهم من معالجة الآريين بحلول أيلول/سبتمبر 1938م. وفي آب/أغسطس 1938م أصدرت السلطات الألمانية بأنّه بحلول الأول من كانون الثاني/يناير 1939م يجب على كل يهودي ويهودية لا يحمل اسماً يهودياً أنْ يضيف اسم (إسرائيل) أو (سارة) إلى أسمائهم، تمييزاً لهم عن باقي الناس. ونسيت الحكومة الألمانية ووزراؤها تحالفها مع المسلمين، إذ وقّعت في الثاني من آب/أغسطس 1914م اتفاقية التحالف مع الخلافة العثمانية، فضلاً عن علاقات ألمانيا التجارية والاقتصادية معها. ومع أنّ نسبة اليهود في ألمانيا تقلّ عن نسبة المسلمين بأكثر من عشرين مرة، لكن السياسة الألمانية تسير في ركاب التضييق على المسلمين، وتطلق التصريحات المعادية للإسلام والمسلمين، والتصريحات المؤيّدة لكيان يهود الغاصِب لأرض المسلمين فلسطين! ويبدو أنّ الوزيرة المذكورة تضيف إلى جهلها التاريخي جهلاً سياسياً، فربما لا تعلم عن حقيقة النظام الإيراني ودورانه في فلك أمريكا، ولا تعلم أنّه لا يشكّل خطراً على كيان يهود بقدر الخطر الذي يشكّله تجاه أوروبا ومنها ألمانيا، وربما لا تعلم أنّ أمريكا تتخذ من الملف النووي الإيراني شمّاعة ضد أوروبا وشركاتها. إن تصريح هذه الوزيرة الأخير يعبّر عن مكنون الرعب الشديد الذي ملأ قلوب قادة الغرب بأسره بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 والأحداث التي تلته، إذ تعرّض كيان يهود لتهديد وجوديّ، وكان يحمل رسالة لقادة الغرب مضمونها أنّ هيمنتكم في العالم وفي بلاد المسلمين ليست أبديّة، وقد اقترب أوان زوال هذه الهيمنة. فعبّرت الوزيرة عن مكنوناتها تجاه ما رأته من احتفالات للمسلمين بإطلاق صواريخ إيرانية - ولو فارغة - على كيان يهود، فكيف لو كانت هذه الصواريخ حقيقية، ومحشوّة بالمتفجرات التي تُحدث دماراً كبيراً في منشآت كيان يهود؟ كان الأولى بالحكومة الألمانية ووزرائها أنْ يتفكّروا في أمر بلدهم؛ ولينظروا إلى أنهم بعدما كانوا دولة عظمى أصبحوا ينساقون وراء أمريكا كما ينساق الحكام العملاء في العالم، وليتذكروا أنّ أمريكا ساقتهم لحرب المسلمين في العراق عام 1991م، وساقتهم لحرب المسلمين في أفغانستان عام 2001م، ثم انسحبت أمريكا من كلا البلدين، حتى إنّها لما انسحبت من أفغانستان عام 2021م لم تخبر حلفاءها بذلك مسبقاً! واليوم، تُعرب ألمانيا على لسان وزيرة داخليتها عن الذهول والغضب، فنقول لها وللحكومة الألمانية من ورائها: إنّ المسلمين لن ينسَوا لألمانيا هذا التصريح، ولن ينسَوا مشاركتها في محاربة المسلمين غير مرة - كما نسيت تلك الوزيرة تاريخ بلدها - وإنّ دولة الخلافة قد باتت قاب قوسين أو أدنى بإذن الله، وحينها سيحاسبكم المسلمون على جميع مواقفكم ضدهم، وتضييقكم عليهم في بلدكم، وتصريحاتكم العدائية تجاههم، وحينها لن يكون معكم وقت للتعبير عن الغضب أو الذهول، وستندمون ولكن لات حين مَندم. المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر %s في %s الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر %s في %s بيان صحفي الحكومة المؤقتة قدّمت مثالاً مخزياً باعتقال امتياز سليم عضو حزب التحرير/ ولاية بنغلادش في الساعات الأولى من صباح يوم الرابع من تشرين الأول/أكتوبر 2024، اعتقلت الحكومة المؤقتة، على غرار نظام الدكتاتورة المخلوعة حسينة، الأخ امتياز سليم عضو حزب التحرير/ ولاية بنغلادش. ووفقاً لهم، فإن جريمته هي مشاركته في الأنشطة السياسية لحزب التحرير. وكان امتياز سليم قد تقدّم بطلب إلى وزارة الداخلية لرفع الحظر غير القانوني الذي فرضته حكومة الطاغية حسينة على حزب التحرير، وبعد ذلك عقد مؤتمراً صحفياً مع الفريق القانوني بشأن تقديم الطلب. فهل تحدي الأوامر الظالمة لحكومة حسينة الطاغية على الحزب السياسي الصادق؛ حزب التحرير، جريمة؟! وهل قام بجريمة بطلبه نيابة عن حزب التحرير باستعادة الحقوق السياسية التي سلبتها حكومة الطاغية حسينة؟! إننا في حزب التحرير في ولاية بنغلادش نطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن امتياز سليم. وأنتم تعلمون بالفعل لماذا فرضت حكومة حسينة حظراً غير قانوني على حزب التحرير. ففي عام 2009، عندما وقعت المذبحة الوحشية في بيلخانا بمؤامرة من حسينة والهند، كان حزب التحرير هو الحزب الوحيد في بنغلادش الذي كشف هذه المؤامرة للأمة بإخلاص وشجاعة. لقد فشلت حكومة حسينة القاتلة في التعامل مع حزب التحرير سياسياً، وفرضت قيوداً غير قانونية وظالمة على أنشطته من خلال إصدار مذكرة صحفية، وبدون أمر قضائي ولا ذكر للقانون، لقمع صوته الحقيقي والمخلص. ومع ذلك، واصل حزب التحرير أنشطته، وخاصة بالاحتجاج على الاعتقالات والاختفاءات القسرية والقتل وفصل حكومة حسينة ضباط الجيش، واستمر في كفاحه السياسي بلا هوادة ضد أنشطة حكومة حسينة المناهضة للإسلام والمناهضة للبلاد والناس. وفي مثل هذا السياق، تجاهلت الطاغية حسينة مرة أخرى عام 2013 أي قانون أو نظام، من خلال أمر تنفيذي قسري أدرج حزب التحرير تحت قانون مكافحة الإرهاب سيئ السمعة. وبعد سقوط حكومة حسينة مباشرة، تداول النظام الهندي ووسائل إعلامه العديد من التصريحات والأخبار الملفقة والكاذبة والاستفزازية ضد الإسلام وحزب التحرير. وحق لنا أن نسأل، هل لدى الحكومة المؤقتة ولاء للقوى الغربية والهند؟ ما الذي يحاولون إثباته باعتقال امتياز سليم؟! ثم إننا نطالب الحكومة المؤقتة بالتوقف عن الاعتماد على الغرب الكافر المستعمر وحليفهم الإقليمي الهند مثل العميلة حسينة، والعودة إلى صفوف الأمة ومشاعرها الصادقة. ويجب أن تلاحظ أن الطلاب الذين أوصلوها إلى السلطة بدمائهم، ينتقدون بشدة سياستها المؤيدة للهند. يقول الله تعالى: ﴿لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ﴾. ونريد أن نؤكد بشكل واضح أن حزب التحرير هو حزب سياسي مبدؤه الإسلام وهدفه نهضة الأمة الإسلامية واستئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة على منهاج النبوة وتحرير الأمة الإسلامية من براثن الدول الاستعمارية الغربية وحلفائها الإقليميين. يقول الله تعالى: ﴿وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ﴾. وفقط بإقامة الخلافة على منهاج النبوة ستصبح بنغلادش الجديدة دولة عادلة ورائدة. لذلك فإننا في حزب التحرير ندعو كل أهل البلاد المخلصين المؤثرين إلى العمل يداً بيد مع حزب التحرير والوقوف معنا لإقامة الخلافة على منهاج النبوة. قال رسول الله ﷺ: «ثُمَّ تَكُونُ مُلْكاً جَبْرِيَّةً فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ تَكُونَ ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةً عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ» رواه أحمد. المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية بنغلادش اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الناقد الإعلامي 2 قام بنشر %s في %s الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر %s في %s بيان صحفي بعد عام من طوفان الأقصى إن طوفان الأقصى قد ترك في الأمة والعالم أثراً سيكون له ما بعده؛ فقد ترجم قوله تعالى: ﴿لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ﴾ واقعاً مشخصاً أمام أبصار العالم. وقد بيّن أن كيان يهود أوهن من بيت العنكبوت، وأن كل الحروب التي خاضها وزعم النصر فيها لم تكن إلا معارك صورية يثبت خلافها السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023م، ومعركة الكرامة، ومعركة القدس، وحرب السادس من تشرين الأول/أكتوبر 1973م لولا حيلة الخيانة التي أردفتها. كما بيّن أن كل ما يدعيه هذا الكيان المسخ من تفوق عسكري وتكنولوجي يذوب مع جبنه، وبكاء جنوده وفرارهم مع قادتهم إلى الملاجئ مذعورين تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت. كيف لا وهم الذين قال الله فيهم: ﴿ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِّنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ﴾، وقد قطعوا حبل الله بكفرهم وقتلهم الأنبياء، ولم يبق إلا حبل الغرب ثم أتباعه من حكامنا الذي توشك الأمة أن تقطعه. وإن كيان يهود على جبنه هذا لم يكن ليجرؤ على ما فعل بغزة والضفة ولبنان لولا أنه مطمئن إلى أن حكام المسلمين يشاركونه جريمته ضد الأمة الإسلامية وعواصمها وحواضرها، فهم يعتبرون أن تحرك الأمة فناء له ولهم، وهم يد واحدة مع الغرب الكافر في حربه على الأمة. إن صورة مجاهدي غزة والمسافة صفر ستبقى في ذاكرة الأمة مستحضرة صورة السلف الصالح في جهادهم وعزتهم، ومحفزة للأمة أن تحذو حذوهم، وما ماهر الجازي وحسن التركي ومحمد صلاح وإخوانهم، إلا صورة معبرة عن الأمة في تطلعها لتحرير فلسطين، وقد ظهر هذا التعبير في جنازة حسن التركي، وفي هتافات أهل الأردن أنهم كلهم الجازي وأنهم يتوقون لتحرير فلسطين والصلاة في المسجد الأقصى. إن الأمة الإسلامية مستعدة لأن تخوض معركتها، وأن تنقلها من مقاومة جماعات، إلى حالة عامة تتمثل في تحرك الجيوش، بحاضنة من أمتهم التي تتوق إلى معاني الجهاد والتحرير والفتح والنصر، فجيوش مصر والأردن وتركيا وباكستان...إلخ، شأنها شأن المسلمين في كل بقاع الأرض، تتوق إلى المعركة الفاصلة التي تجتث بها كيان يهود من جذوره، ولكنها الأنظمة المجرمة التي تقيدها وتحول بينها وبين الجهاد في سبيل الله، وهو مما يوجب أن يكون السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023م حافزا للمخلصين في الجيوش ليحطموا القيود ويطيحوا بالعروش، ويزيلوا الحدود، ويحرروا أمتهم من أغلال الحكام عملاء أمريكا ويهود، وعندها ستلتحم الأمة مع جيوشها، وتنهض لحمل رسالتها في ظل قيادة ربانية يتنزل عليها نصر الله تعالى فتذيق أمريكا وأشياعها ذل الهزيمة والانكسار. وإن أعداءنا من الغرب الكافر ويهود، يرقبون حراك أمتنا ويدركون تمام الإدراك أنها توشك أن تأخذ بحلاقيم الأنظمة العميلة التابعة لهم، ولذلك هم يسابقون الزمن ويعملون على تحطيم قواها، ويأتون بجيوشهم ليضربوا بها حواضرها لعلهم يعيقون طوفانها الذي سيجتثهم، فعدونا في حالة دفاع، وإن بدا أنه هو الذي يبادر بالهجوم، ولكنها معركة بقاء بالنسبة له، ومخاض ولادة بالنسبة لنا. إن العالم اليوم قد لمس كم هو منحط في قيمه ونظمه، وكم أجرم سياسيوه وحكامه في حق البشرية، وكم أنهم متعطشون للدماء، وأن هذا العالم لم يعرف شقاء كشقائه بالحضارة الغربية التي ادعت المثل والقيم والإنسانية وجعلت من نفسها مركز الأخلاق للعالم! فانكشف الزيف، وما بقي إلا أن تضع الأمة الإسلامية مشروعها الحضاري بديلاً منقذاً للبشرية جمعاء. ولم يبق للأمة الإسلامية وجيوشها إلا أن تتحرك تحركاً على مستوى الحدث، على مستوى السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023م، وعلى مستوى المعركة التي يخوضها الكافر وأعوانه علينا مجتمعا، وعلى مستوى إنقاذ البشرية، مزيلة عنها غبار الوهن وشعور العجز، فهي الأمة الوحيدة التي تستطيع أن تغير وجه التاريخ. ﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ﴾ المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.