اذهب الي المحتوي

أم ريم

الأعضاء
  • Posts

    37
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

Contact Methods

  • Website URL
    http://
  • ICQ
    0

أم ريم's Achievements

  1. سبحان الله .. الفرق في تناول الخبر عندما يكون التحليل مبدئياً ينبثق من قاعدة فكرية ، يحمل في داخله طيات الأحداث التي قد تغيب عن المتلقي البسيط. في حين يكون الخبر في الإعلام المأجور ، تعداد للقتلى وتغييب للحقائق.
  2. التبرير .. أسلوب إعلامي وضيع .. يستخدمه الإعلام بطريقةٍ تسحب المتلقين حيث يريد هو .. فيجعل من الحثالات أصحاب قيمة .. ويجعل أصحاب القيم في الحضيض
  3. وأين الإعلام من هذا الخبر؟!! ينقل الإعلام الذي يدعي الحيادية ما يناسب هواه ويترك قضية أمته التي من شأنه أن يتابعها ويغطيها ليظهر الحق ويبين الباطل.
  4. بوركتِ يا طيبة طريقة كلامه التي يظهر منها الهدوء مستفزة للغاية، بحيث لم يعد ينطلي الكلام المعسول على الناس، ولم يعد تخويف الحكام يرد الناس عن القيام بأي ردة فعل ضد الزمرة الحاكمة، فلقد رأى الناس وشاهدوا بأم أعينهم أن هؤلاء المتغطرسين ما هم إلا نمر من ورق يسهل حرقه بل والدوس عليه بالأقدام.
  5. اقتحام سجن عسقلان وتحطيم مقتنيات الأسرى رام الله- معا- اقتحمت قوات "متسادا" التابعة لإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلية، ظهر اليوم الأربعاء، غرف الأسرى في سجن عسقلان وحطمت وخربت مقتنيات وحاجيات الأسرى. وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، في بيان، إن أفراد وحدة "متسادا" اقتحموا القسم خلال تناول الأسرى لوجبة الغداء وعمدوا الى سكب الطعام على الأرض ومنع الأسرى من تناوله، وقاموا بتفتيش غرف المعتقلين والعبث بمحتوياتهم. وأوضحت، أن هذا الاقتحام هو الثاني خلال اقل من 24 ساعة لسجن عسقلان، حيث جرى الأول عصر أمس من قبل قوات القمع المسماة "اليماز" والتي حطمت هي أيضا بمقتنيات الأسرى. وبينت الهيئة أن حالة من التوتر وعدم الاستقرار تسود السجن منذ أمس بسبب سياسة الاقتحامات المتكررة، متهمة إدارة السجون وقوات القمع التابعة لها بالسعي نحو جر المعتقلين للمواجهة والتصعيد وخلق حالة من عدم الاستقرار. .............................................. لا يجوز لصفحة إعلامية كمعاً أن تكون مجرد ناقل للخبر، فلم نر أي تعليق لها كوسيلة إعلامية معتمدة، ثم إنها تركز على دور هيئة شؤون الأسرى والمحررين التي تكتفي بالإحصاءات وعد الافتحامات ،دون أن يظهر لها دور في قضية الأسرى التي يجب أن تقض مضجعهم ومضجع رئيسهم المتهالك، ولا نجد منه كلمة واحدة تخص الموضوع. ثم إن معا تذكر مشكورة قضية الأسرى الفلسطينيين لكنها لا تمر ولو مرور كرام على أسرى المسلمين بشكل عام ، ثم تدعي مثل هذه الصفحات الحيادية ، وهذه صفة تجعل منها ناقلة كلام كالثرثارة التي تخبر كذا وتقول كذا ولا رأي لها .[/size]
  6. يحاولون التشويه ولا يفلحون جيش من العقلاء يقفون لهم بالمرصاد ويوقفونهم عند حدهم ومن هذا الساعد؟!!! يبدو أنه ذنب لنظام تآكل ويبحث عن وسيلة ليوقف ذلك التآكل فلم يستطع فيحاول أن يشوه الحزب بترهاته الكاذبة ، والتي لا تخيل على أحد.
  7. العلوم التجريبية نوعا ما سهلة الإثبات بالتجربة، لكن للأسف في البلاد الإسلامية اليوم لا يسمح لنا بالتجريب والبحث خوفاً من التقدم وتحقيق السبق، خاصةً أن في إعجاز الكون دلائل قرآنية تساند ما قد يتوصل له البشر ، كانشقاق القمر الذي لم يكتشف علمياً إلا قريباً في حين أن القرآن الكريم أخب عنه منذ ما يزيد عن 1400 سنة. وبما أن لعب المستعمرين اليوم موجه نحو العقول وبعد أن جعلوا من الانترنت وسيلة لتعمية الأبصار والقلوب صاروا ينشرون ما يريدون ليأخذها المتلقي على أنها مسلمات ،لكن يا سبحان الله مهما بلغ مكرهم إلا أن كثيراً من المسلمين لا ينخدعون بأي شيء يقال.
  8. إن قرغيزستان كغيرها من دول العالم أثر فيها النظام الرأسمالي المتسيد والذي يسير كل شيء على هواه، وقد جعل هذا النظام المتعفن من الناس آلةً تدور في رحى المال، فالمهم الكسب المادي لأن الدول تحاول تجويع شعوبها فيبقى تفكيرهم منشغل فقط بالتحصيل والكسب ولا يهتمون بتنوير الفكر وتطوير الحياة، وبهذا تضمن الأنظمة سكوت الناس وانهماكهم بأشغالهم، لدرجة الانشغال عن أبنائهم فتضيع الأجيال الشابة وينهار المجتمع.
  9. وبالإمكان صياغة الخبر بطريقةٍ شرعيةٍ منحازةٍ لقضايا الأمة .. يحاول المرشح ليكون زعيماً في بلاد الحجاز أن يرضي الزعامات الغربية المتحكمة به أن يضع ركائز لتثبيه وإرضاء أسياده ، بإخراج أهل بلادٍ كانت نقطة انطلاق الإسلام إلى العالم وكانت منارةً للأمم قروناً متوالية، إلا أن هذا المتحذلق الخبيث يجر الأمة نحو الحضيض لا يهمه في ذلك شيء سوى الحصول على رضا كافر ليكون حاكماً في دنيا زائلة .
  10. كلمة محافظ في الخبر بحد ذاتها تؤكد أن الحكم في السعودية لا يمت للإسلام بصلة فهي لا تدل سوى على تمسكّ بقيم اعتبرتها الحكومات عادات وتقاليد ، لذا فهي تُبقي عليها لإظهار نفسها بشكلٍ غير الشكل الحقيقي.
  11. ........................................... بملاحظتنا لبعض المصطلحات المذكورة في التقارير أعلاه نجد أنّ الإعلام يريد أن يوصل للمتلقي حُسنَ ما يقوم به آل سعود وأن هذه الخطوات يتخذونها بعد دراسات ومباحثات وباستخدام الإعلام لمصطلح التخبط، يجعل المتلقي يظن أن الحكومة السعودية مترددة .. رغم أنها واثقة الخطى في محاولتها تدمير الإسلام بل وإنها بذلك تتقرب بولاءٍ مميز للغرب الكافر ..
  12. ولمَ العجب ونحن في زمن العجائب كما نرى فإن البحث استخدم مصطلحاتٍ تدعو إلى الفرقة أكثر من اللُّحمة فهو شبه الحكم الموحد في الدولة الإسلامية بالدول ذات الولايات المتعددة وشتان بين الاثنتين. واستخدامه لكلمة الشعب التي تصغر حجم الدولة التي ينشدها الأزهر فكما هو معلومٌ في اللغة فإن الأمة مجموعة من الناس يرتبطون بروابط توحدهم مثل الدين او اللغة مثل الامة العربية او الامة الاسلامية, وروابط من ناحية المصالح المشتركة, مثل الامة الاوروبية, الروسية ..الخ ورابطة الدين هي أقوى الروابط. والشعب مجموعة من الناس يعيشون في كيان سياسي واحد وارض واحدة, بغض النظر عن اختلافهم بلدين او اللغة, المهم ان ما يوحدهم هو الكيان السياسي والارض, وليس كل الناس داخل الشعب يتبعون نفس الامة او نفس العرق. وهذا البحث على ما أظنه قد جاء لحرف معنى الخلافة الحقيقي في الأذهان بعد أن صار إيجادها مطلب الأمة كلها، وبعد أن وجدوا عدم القدرة على ثني الناس عن هذا المطلب ذهبوا إلى التشويه.
  13. استخدام الصور في الإعلام أمرٌ ساعد بشكل كبير في إيصال رسالة للمتلقي فالظاهر من البوستر وما كتب عليه أن المطلوب حل جذري ، ولكن ما هو الحل الجذري بالنسبة للأقصى؟؟ وهنا تكمن الخطورة فلم يوضح البوستر ذلك فيبقى المتلقي هائماً يبحث عن حل بل قد ينجرف في تيار "إزالة البوابات هي الحل" وقد يفرح لذلك وتغيب عنه أن الأقصى لا زال أسيراً..
  14. إن التعامل مع وسائل الإعلام لا بد أن يكون حذراً؛لأن تلك الوسائل لا بد تتبع لتوجهاتٍ معينة فتعمل على إسقاط رأيها بدهاء على كل ما تنشره، لذا كان حرياً على المتلقي أن لا يكون مستمعاً للخبر وناقلاً له بل وجب أن يأخذه بعين الناقد؛ حتى لا يكون عرضةً للخداع الإعلامي.
  15. إن طلب الرأي في أي أمر يحتمل إجاباتٍ مختلفة تبعاً لطريقة تفكير المجيب فإن كان المجيب سلبياً فهو إما أن يكون ضد التغيير فيدافع عن الواقع حتى لو كان سيئاً أو أن يحاول أن لا يتدخل خشية الضرر. أما إن كان المجيب عن السؤال إيجابياً ويدرك وجود الخطأ وأنه لا بد من التغيير ،فهو لن يتوانى عن إبراز أهمية ذلك لإزالة الظلم والظلام. وحتى نصل إلى رأي عام يتحدث بلسان الأمة ويجيب بما هو خير لها، كان لا بد من السعي لتغيير أسلوب التفكير برفع مستوى الرؤية للأحداث بحيث تصبح جليةً أكثر.
×
×
  • اضف...