الخلافة خلاصنا قام بنشر May 30, 2018 ارسل تقرير Share قام بنشر May 30, 2018 واقع الممثلين اليوم الممثلون أو أبطال المسلسلات والأفلام هذه الأيام أوعية تستوعب كل القاذورات، والناظر للدارما في العالم الإسلامي اليوم يراها تروج للعري والعلاقات المحرمة وكثرتها وكأنها أمر طبيعي ومنتشر، وتروج للعنف والقتل، ويراها تهاجم كل ما هو إسلامي وتصفه بالجهل والتطرف والإرهاب وحب القتل، وتصف المرأة الكاسية العارية بأنها تفهم وعاقلة متحضرة، والمرأة المحجبة بأنها غبية جاهلة وتركض خلف السحر والشعوذة والمكر صفتها. وفي النواحي السياسية يزورون التاريخ و يدخلون علاقات الحب والغرام والنواحي القومية في كل المسلسلات التاريخية، ويمجدون زعيم البلاد، وأحيانا تراهم منسلخين انسلاخا تاما عن المشاكل المجتمعية وكأن الناس تعيش حياة الرخاء حتى يشاهدوا هكذا مسلسلات. فالممثل يقبل الدور المعروض عليه، ولكن اغلب دور السينما اليوم معادية للإسلام بطريقة أو بأخرى وبتوجيه من دوائر المخابرات، أي أن الممثل قبل دورا يهاجم فيه دينه سواء بعلم منه او بجهل بهذه الأمور، المهم عنده ان يقبل الدور ويحصل النقود، أما الأثر المدمر للإسلام فلا يهمه كثيرا. ولذلك استحق الممثلون ان يكونوا اوعية تنقل الدولة للمشاهدين لإعلامها كل قاذوراتها عن طريقهم. https://www.facebook.com/225500671139291/ph...e=3&theater اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أمل الإسلام قام بنشر July 3, 2018 ارسل تقرير Share قام بنشر July 3, 2018 بالضبط هذا ما نعيشه حرفيا المشكلة ان الشباب هذه الأيام مهووسون بهؤلاء الممثلين ويعتبرونهم قدوة لهم ، تأثير هؤلاء على الأمة كبير خاصة حينما ينجح مسلسل فكرته الأساسية مبنية على الحريات والأفكار الغربية الدخيلة فيتشرب أبناء الامة هذه الافكار دون ان يلاحظوا ذلك فالدور المقنع الذي يرونه امامهم يحرك مشاعرهم حتى لو عرفوا انه تمثيل بالبداية قد نعتقد اننا فقط منحازين للخير مثلا ونقف في صف البطل ولا نلاحظ ان البطل نفسه لا يعيش ولا يتصرف تصرفات تناسب ديننا اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.