اذهب الي المحتوي

رسالة إلى الإعلاميين "المسلمين"


Recommended Posts

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

بارك الله فيك اخي الناشر

 

اننا تحدثنا كتيرا عن السياسه الاعلاميه وعن من يقف خلفها وانها تمارس من خلال اجنده خاضعه لمصالح الكثيرين من المنتفعين

واصحاب القرار ونحن نعاني من هذه السياسه كثيرا لانها سياسه مصلحيه راسماليه نفعيه ومعظمها عدائي

ولن نقصر يوما ما في نصحهم باذن الله وبيان ما يترتب عليهم من واجب تحاه دينهم وامتهم

ولن نترك طريقا او اسلوبا للتواصل مع اي جهة نرى بها بصيص امل لخدمة الاسلام الا ونسير به مهما كلف الامر

واحد الابواب هو الاعلاميين كاسخاص لهم دور كبير فهم على ثغر الاسلام وهم من يتصلون بالمؤسسات الاعلاميه التي تشغلهم

فلن نكل ولن نمل من الاتصال بالمؤسسات او بالاشخاص حسب الاستطاعه وما نتحدث به من البدايه هو محاوله لطرق احد الابواب لعل الله يفتح بابا يخدم الاسلام

 

نسال الله الهدايه للجميع اعلاميين واصحاب مؤسسات وممولين

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 66
  • Created
  • اخر رد

Top Posters In This Topic

بارك الله بك اخي موسى وزادك الله من فضله

فالمخلص من المسلمين ومنهم الاعلاميين لا تحرفه الفتن والشهوات ولا يرتد عن طريقه بعد وضوحها ولا يكل ولا يمل في سيره الى الله سبحانه وتعالى ولا يتهرب من مسئولياته تجاه الاسلام و يعتبر كل قضيه من قضايا الاسلام مشكلته الخاصه ويختار في دنياه بناءا على انه صاحب رساله فهناك رجل يزن امة وهناك الاف تمر بلا عداد فاليقين في قلب كل مسلم يجب ان يكون كالجبال ملتهب على قضايا امته يجمع بين الفهم والصدق والتضحيه ولا يبارز الله بالمعاصي ثم يطلب النصرة من الله تعالى قال تعالى (من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله)

 

هذا الاصل والاولى الا ان أعداء الامة واصحاب هذه المؤسسات الاعلامية يراقبون الاعلامي على انفاسه وقد ضربت مثالا حيا لبعض الاخوة الاعلاميين الذين حاولوا تغيير صبغة تقاريرهم بالصبغة الرعوية واستنفار الهمم الا انهم لم يستمروا , مع ان غيرهم اخذته العزة بالاثم عقب مراسلاتنا له وقالها صراحة عندما طالب اجهزة المخابرات العربية بمراقبة الشبكة العنكبوتية وحظر بعض المواقع والمنتديات ,

اخي العزيز موسى .

ما قصدته بايجاد بديل هو كيفية وجود او ايجاد مؤسسة اعلامية تنقل لنا الاحداث من غير تحريف او تلوين وتعد لنا تقارير من وجهة نظر الاسلام وتنظر للقضايا من زاوية خاصة

او التركيز على الاعلاميين في مؤسسة من هذه المؤسسات او افتعال ثورة عليها اوالامتناع عن العمل او الاعتصام فيها

اخي الكريم موسى

كان للمنتدى ارشيف قديم وبخلل معين فقدناه حيث كان هناك الكثير من المواضيع التي كانت تناقش مع اعمدة الاعلام من فلسطين والاردن والمغرب وغيرها ولا ابالغ ان قلت لك ان القرضاوي وسلمان العودة وغيرهم كانوا يحسبون لهذا المنتدى الف حساب الا ان المنتدى عاش حزينا ومازال يعرج رغم التوصيات بمتابعته والمشاركة فيه .

اخي الكريم موسى

ان قلت علينا محاولة ايجاد فضائية في فنزويلا او السويد او كوبا او غيرها وتكون للدعاية او الاعلان وتنقل لنا نشرة اخبار واحدة في اليوم من غير تحريف او غسيل سيرد علي الكثير بانهم لم يسمحوا لهم بذلك ..

.

 

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

كلنا يعلم ان وسائل الإعلام جزءاً من المنظومة العالمية التي تهيمن عليها الدول الغربية والتي بدورها تحارب المشروع السياسي للأمة الإسلامية متخذة التعتيم والتهميش الإعلامي على الحزب ونشاطاته منذ نشأته وحتى يومنا هذا ولا أيوجد اي حركة أو حزب في العالم في عصرنا الراهن قد تعرض لمثل هذا التعتيم والذي اتفق عليه الشرق والغرب قاطبة

فطريقنا محفوف بالمخاطر والصعاب وليس مفروشا بالورود فهذا قدرنا وسنستر عليه لكسب ما نستطيع لجانبنا

 

ان اهم ما يجب عمله لكسب الاعلاميين هو التواجد الكبير في وسائل الاعلام لكسب الاعلاميين وكذلك التواجد في الشارع لكسب الناس

ان امر الاعلام هو امر هام ولكن حمل الدعوة هو الاهم فان اغلقت بعض الطرق نبحث عن غيرها ولكن يجب بذل كل الاستطاعه " اذا امرتكم بشيئ فاتوا منه ما استطعتم " فالاعلام وسيله هامه وليست هدفا ولاهميتها نصر على العمل لكسبها ولكن ان لم يتم ذلك فلن نتوقف وسنبذل كل ما نستطيع لانشاء او كسب فضائيه او اعلاميا في فضائيه ولكن انك لا تهدي من احببن ان الله يهدي من يشاء

واعلم اخي الكريم انني لا اتحدث عن انشاء فضائيه لان هذا بديهي ان اتيح ذلك والقياده ليست بحاجه الى تذكير بذلك ولكننا :"

 

1- نسعى ونستمر بالسعي حتى نكسب قياده الناس والاعلاميين منهم

2- تبني قضاياهم

3- طرح الاسلام كحل وحيد لكل المشاكل وهي الخلاص الوحيد لامتنها شاء من شاء وابى من ابى

4- سنعمل على التركيز على ان الحلول المطروحه غير شرعيه وطرح حلنا الشرعي الوحيد بطرقه الثابته

5- البحث عن وسائل جديده مهما كلف الامر فهذا ما خطه الرسول صلى الله عليه وسلم وهذه هي طريقته محل الاقتداء

6- انشاء شبكه علاقات قويه مع وسائل الاعلام حتى لو لم يتم كسبها

7- التواجد الكثيف في وسائل الاعلام بشكل مستمر وهذا يعني الحيويه والاصرار وصحه النهج المتبع والتعب

8- التواجد الجماهيري المكثف في الشارع لكسب الناس بالرغم وتحدي القمع و التقييد من الاجهزة الامنية

9- التغلب على التضليل الاعلامي من خلال المصداقيه والاخلاص والنصح والهجرة لله

1- الوصول الى التغطية الاعلامية لاعمالنا من قبل وسائل الاعلام

11- العمل باخلاص معنا من قبل الاعلاميين ووسائل الاعلام وغالبا يكون هذا في مراحل متاخره نكون قد وصلنا بها الى الحكم

وعلى هذا فمن الضروري الاستمرار بنفس النهج على طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدخل تحت لوائنا كل مخلص اعلامي وغيره وسنطرق كل الابواب للمؤسسات الاعلاميه فلم يترك الرسول صلى الله عليه وسلم فرصه او ناحية الا ودعا بها واننا لا ندري اين احد العمرين فقد يكون اعلاميا او سياسيا او قائدا وامكثالكم اخي الناشر لا يعدم الوسيله للعمل المتقن والهادف والمجدي

واعلم اخي ان الصيد على قدر مهاره الصياد

 

رابط هذا التعليق
شارك

ايها الاعلاميون

 

شموليه الخطاب الاسلامي لكافه الفئات من المجتمع

 

تاتي صفة الشموليه الى الخطاب الإعلامي الإسلامي من عالميه الاسلام وانه جاء لجميع بني البشر فالإسلام هو دين الله عز وجل الذي رضيه للناس كافة وعلى هذا فان الإعلام الإسلامي يجب أن يرقى إلى أن يكون قادرا على مخاطبة الناس كافة وعلى التأثير فيهم. بالقدر والكفاءه التي يتمتع بها وبمدى مصداقيته والتزامه بقضايا امته ومدى التزامه بالمنهج الإسلامي العام والذي تتكامل فيه شتى الجوانب التي تلبي جميع جوانب حياة الناس وصالحهم وهي صفة ينفرد بها هذا الإعلام الإسلامي دون غيره .

ذلك أن الاعلامي والفرد المسلم كذلك في المجتمع الإسلامي يستطيع القيام بدور إعلامي مفيد سواء داخل مجتمعه أو خارج نطاق المجتمع وغني عن البيان والتفصيل ما قام به تجار المسلمين قديما من الإسهام في نشر الإسلام في الهند واندونيسيا وماليزيا وأفريقيا وأقصى بقاع الأرض من خلال عمليات إعلامية فردية بوسيلة الاتصال الشخصي وكم نتج عنها من خير

والمجتمع الاسلامي هو مجتمع إعلامي وذلك بما يحتمه الإسلام على أتباعه من التواد والتراحم والتناصح بين المسلمين فالاتصال بينهم يومي والامر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب شرعي لكا مسلم

. فكيف بكم ايها الاعلاميون وقد حباكم الله بوسائل توصلكم الى الناس بكل يسر وانتم في مكاتبكم

فهي فرصه من الله لكم لزيادة اجركم عند الله بالدعوه والاتصال بالناس وخدمة الاسلام واعزازه فتنالوا المراتب في الدنيا والاخره

 

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

 

رضى الله عنكم

 

كل يوم نفهم أكثر علاقة الإعلاميون بقضايا الأمة الإسلامية و دورهم الفعال في إبرازها و وتوجيهها في الطريق الصحيح . و يبدو أن الثورة الإعلامية ذات أهمية كبيرة كما هي الثورة على الأنظمة السياسية ، يجب أن يثور الإعلاميون على هذه الخطوط الحمراء القمعية التي تجعل منهم مجرد أدوات تُسخر لتحقيق مصالح القائمين على وسائل الإعلام .

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

بارك الله فيك

اصبح الحديث عن اهميه الاعلام والاعلاميين من نافله القول ولا غرابة في الاهتمام بهم ولكننا نستطيع لا بد لنا من تذكيرهم فهم من ابناء جلدتنا ومسؤولون امام الله وسيحاسبون

وكذلك اصبحت المليونيات والثورات سهله فالاعلاميون لقربهم من الاحداث ووسائل الاتصال لهم معرفه ودور الاعلاميون دور عظيم في المشاركة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من خلال أقلامهم وتقاريرهم باعتبارهم جزءاً من هذا المجتمع ويجب ان يشارك فيه الجميع منطلقا من العقيده وحرصا عليها

 

 

والتواصل مع الإعلاميين والناس وهو تواصل لا ينقطع ولا يتوقف، وشامل ضمن إطار القواعد الإسلامية فالإعلاميون مسؤولون عن وضع الخطأ في مكانه الصحيح ,وبحجمه الصحيح فالإعلام أصبح مؤسسة تتـعامل مـع حـياة كامـلة، بكل مـا تعــني هـذه الكلمة، فهو مؤسـسة تهتم بالاقتصاد والسياسه والصناعة والاجتماع والدراسات والتحليلات والاستشراف المستقبلي، وإقامة الندوات، واستضافة الخبراء، فهو مصدر للثقافة

 

وعلى هذا الاتساع الوظيفي للاعلام والدور الكبير فلماذا لا يثور فعلا الاعلاميون خاصه وان بايديهم من يدعم قضاياهم

فهل يستطيع الاعلاميون الاستفاده من ميدان التحرير مثلا والانتفاض على جلاديهم ؟

هل يستطيع الاعلاميون تجنيد الناس للكسر قيودهم وتحريرهم

ام يبقى الاعلاميون سجناء الممول والمؤسسه وتابع لسياسه الدولة ؟؟

 

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

 

الاعلاميون والتغيير والثوره

مر معنا كيف ان الاسلام يحتم التغيير الا ان هناك جه اخرى تحتم التغيير الا وهي الواقع

 

 

إن الواقع الذي نعيشه اليوم من أسوأ ما مر بهذه الأمة في تاريخها الطويل، فهو واقع يدفع المؤمنين إلى العمل للتغيير، ويحث المخلصين على النهوض، ويدفع بالشباب إلى التضحية، وكيف لا، وهذه الأمة محطمة الكيان، مبعثرة القوى، مفرقة الأقطار، مسلوبة الإرادة، بأس حكامها بينهم شديد، تحسبهم جميعا، وقلوبهم شتى، إذا اجتمعوا على أمر، اجتمعوا على الخيانة، وإذا افترقوا سلكوا سبيل الغي، ملعونين أينما ثقفوا، ولا يتقون الله حيثما وجدوا، ولا يحل أن يظلوا في الحكم يوما واحدا، لذلك فالعمل للتغيير يحتمه الواقع بعد الشرع الاسلامي

 

كانت امة الاسلام امه عريقه لها اعظم دوله وهذا يحتم علينا السعى لاعادتها واعادة عزته معها وكانت امه الاسلام امة متقدمه في جميع الميادين واصبحنا في ذيل الامم وكانت دوله الاسلام هي الدوله المنتصره في ماغلب حروبها وكان جيش المسلمين هو الجيش الذي لا يقهر فهل من كان جيشه لا يهزم لا يعيد تشكيله وكانت امة الاسلام من اغنى الامم فهل من كانت دولته غنيه لا يعيدها للوجود و كانت امة الاسلام لا تنهب ثروتها فهل من تنهب ثروته لا يعمل لاستردادها وكانت امة الاسلام منتصره وكانت تنتقم ممن يعتدي عليها الا يستحق من يقتل ويظلم من المسلمين اليوم بالانتصار له ممن ظلموه ؟

هذا بعض ما تعانيه امه الاسلام فواقعها يحتم عليها التغيير

فالتغيير في الواقع البشري سنَّة من سنن الله في الحياة الدنيا . ومن يطالع التاريخ البشري لا تغيب عنه هذه السنَّة الربَّانيَّة ، فسنن الله في الحياة الدنيا تمضي على حكمة له بالغة ، فالتغيير في الواقع البشري عبر التاريخ يمضي على حكمة لله بالغة ، وينتهي على حكمة لله بالغة وقضاء نافذ وقدر غالب . وتنتهي البشرية كلها من خلال عمليات التغيير في الحياة إلى جنة أو نار.

ومما زاد في تخلفنا عن الأمم هو الاحتلال الصليبي الراسمالي الكافر لبلادنا ومحاولة صرف المسلمين عن دينهم وسخهم عنه على أيدي الكفار وأيدي أبناء المسلمين أنفسهم. فبدل أن يكون الصراع مع الكفار غدا هذا الصراع بين المسلمين أنفسهم

فواقع التناحر تحتم على الامه العمل لوحدتها والعمل الجاد باقصى سرعه لبناء دوله الخلافه الراشده

فكيف السبيل ؟

لقد تعالت الأصوات للتغيير من فئات عدة مخلصة واعية على ما يجري حولها وأخرى مخلصة ساذجة تعمل بعواطفها غير واعية، وثالثة مغرضة تهدم وتخرب وتعارض ورابعه فئة الحكام وأعوانهم التي تتلقى التعليمات من السفارات الأجنبية وأجهزة المخابرات المرتبطة والتي تريد إسلاما "معتدلاً" يتماشى مع الأنظمة الغربية لمنع صدام الحضارات كما يدعون. فنشأ اختلافاً بين هذه الفئات لعملية التغيير التي أصبحت مطلباً للجميع.

 

وهنا تطرح عدة أسئلة:

ما هو المقصود بالتغيير فعلاً؟

يتبع :

 

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

 

التغيير المنشود

ما هو المقصود بالتغيير؟

 

إن الأمة الإسلامية أمة متميزة عن باقي الأمم فهي صاحبة رسالة إلهية خالدة شاملة لكل نواحي الحياة فكل حياة الإنسان يجب أن تكون مرتبطة ربطاً وثيقاً من (لا إله إلا الله - محمد رسول الله) وتحكيمها من اعلى الهرم حتى إماطة الأذى عن الطريق مع مراعاة الحلال والحرام مقياساً ورضى الله سبحانه وتعالى غاية ودافعاً حيث أن المسلم لا يستطيع أن يتغافل عن مصيره المحتوم إما إلى الجنة وإما إلى النار: قال تعالى:( فمن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكى).هذا ما يجب أن يكون واضحاً لكل مسلم يعمل للتغير فإذا وجدت هذه الشخصية الإسلامية فإنها ستسعى للخير والصلاح مستمدة العون من الله وهذا ما سار عليه سادتنا رضي الله عنهم في سابق عهدهم.

إن حركة التغيير يجب أن يكون لها متطلبات فكرية ومفاهيم عملية قابلة للتطبيق حتى لا تبقى عملية التغيير نظرية بحته في الاذهان او في بطون الكتب.

والتغيير هو إحلال معتقدات لأنظمة ومفاهيم جديدة مكان المعتقدات والأنظمة والمفاهيم السابقة. إذا هو عمل لتغيير أفكار المجتمع كاملة ويتبعه تغيير أنظمة الحكم لذلك فهو عمل سياسي مرتبط بأحكام شرعية بالنسبة لنا كمسلمين والاشتغال بالسياسة هو فرض من فروض الإسلام يرتبط بكل مناحي الحياة لأن السياسة هي رعاية شؤون الأمة كاملة فلا يوجد في الإسلام "دكاكين" سياسية وأخرى فكرية فواقع الحال يتطلب التغيير وفق أحكام الإسلام لذلك من الطبيعي أن يكون قادة التغيير ابتدا هم العلماء والفقهاء في الشريعة. لذلك يجب التمييز بين التغيير في الإسلام وغيره فالتغيير حسب وجه النظر الغربية الرأسمالية يختلف اختلافا كليا ويتبعه في ذلك العمل السياسي وتعريف السياسة وارتباطه بشريعة الغاب عند الرأسماليين...

 

ولكن ما هي متطلبات التغيير ؟

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

ايها الاعلاميون

متطلبات التغيير

والتغيير يتطلب تضافر الجهود والتعاون والنصح لكل فئات المجتمع التي نلتقي معها في الأسس ومنها الاعلاميون ولا يوجد اختلاف إلا في الفروع وهذا يتطلب عدم الالتفات للخلافات مع أي جماعة تريد التغيير إلا فيما حدده الشرع من اختلاف حتى لا تضيع الجهود و تضييع الاوقات في الردود وردود الردود و يجب حصر نقاط الخلاف وإرجاعها لأصلها الشرعي والتطلع لمصلحة الأمة وليس للحزبية الضيقة للوصول إلى الهدف وهو إقامة دولة الإسلام لجميع المسلمين وتغيير هذا الواقع السيئ

هذا بالنسبة للفئات و الجماعات التي تجمعنا معها الأسس والثوابت أما الأحزاب العلمانية حيث غالبا تكون مرتبطة وغير واضحة الطريق والغباش في رؤيتها وتغلب المصلحة على أعمالها وأهدافها فلا يمكن الحديث معها إلا بإرجاعها إلى الأسس العقديه المشتركه بيننا و بينها لأن الاختلاف معها جوهري في الأسس و الثوابت لان النصر مشروط باتباع المنهج القويم والرابطه الصحيحه وبالاخوه الاسلاميه

ولا يمكن الحديث عن التغيير بمعزل عن القوى المؤثرة (المهيمنة على المجتمع) ودون التعرض لها وهي اللاعب الحقيقي الفعال للسياسات المتبعة في العالم الإسلامي فلا بد من كشف مخططاتها وفضحها وعدم التعامل معها لأنها ترتبط مع الفئة الحاكمة ارتباطا عضويا ، ولا يقال أننا نتعامل ونتعاون معها ونستفيد منها فالسياسة فن الممكن لا يقال ذلك لأنه مخالف للشرع ومدعاة للوقوع في حبائل الدول والأنظمة العميلة وخدمتها وهو كذلك بداية للتنازل والرضوخ تحت ضغط الواقع ، وفي ذلك ركون إلى الانظمه والدول الكافرة و تشبث بدول آيلة للسقوط الحتمي قال تعالى " ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار......."

 

يتبع : التغيير بالحلول المؤقته

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

لا للتغيير بالحلول المؤقته

ايها الاعلاميون

كما تحدثنا في اهميه التغير وحتميتها فلا يجوز طرح العملية ألتغييريه أو جزءا منها كحل آني مؤقت بل لا بد أن يكون التغيير حلا دائما شاملا وكاملا لأنه حل إسلامي واضح المعالم ولا يصح أن يكون أفكارا غير إسلاميه أو خليط معتدل حسب مفهوم الاعتدال عند الغربيين مثل الجامعة العربية أو الجامعة الإسلامية أو أي طروحات علمانيه أخرى وعملية التغيير تتطلب عدم الاعتراف بالقوانين الوضعية السائدة وعدم اعتراف بالدول القائمة لأن الاعتراف بها وبقوانينها يوقع أصحاب التغيير في معادله معينه لها حدود لا تتخطاها وبعدها لا يمكن لعملية التغيير أن تتم ناهيك عن إطالتها لعمر هذه الأنظمة

والأصل التغيير وفق ما حدد الشرع من أحكام فقد قال تعالى" إن الله لا يغير في قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم...." فالتغيير يشمل ما في النفس وما يحيط بالنفس

وقد فسرت هذه الآية من قبل بعض الناس ومعهم الحكام في غير موضعها فقد احتج بها كثيرون من علماء وحكام جور في حديثهم عن الإصلاح تضليلا للعوام من الناس وإبعادا للجادين في التغيير عن جادة الصواب حيث يقولون بعدم استجابة الفئة الحاكمة لمطالب التغيير لإبقاء الأمور على حالها السيئ بانتظار أن يغير كل الناس ما بأنفسهم

والأخطر من ذلك أن يستدل بالآية على أن العيب فينا وليس بالحكام وأن التغيير يجب أن يكون بأنفسنا أولا ، هذا ما تسربه الفئات المأجورة والأحزاب التي تدور بفلك الحكام وكأن الناس لا يشاهدون ولا يحسون ولا يحاطون بكل أنواع الفساد من كل جانب

وهنا تطرح عدة أسئلة:

-- ما هو الهدف من التغيير؟

- هل التغيير سيكون حلاً جذرياً لكل مشاكلنا ويكون شاملاً؟

- هل نحن على استعداد للتغيير؟

- هل التغيير يجب أن يكون ذاتياً وغير مرتبط بجهة خارجية؟؟؟

.يتبع :

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

ايها الاعلاميون

 

والتغيير يجب أن يكون على كل الأصعدة وبجميع المستويات في القاعدة والبدء بأعلى الهرم وما يحيط به لأن أعلى الهرم يتحكم بباقي الأطراف لعموم الآية " قال تعالى" إن الله لا يغير في قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم...." فالتغيير يشمل ما في النفس وما يحيط بالنفس من نظام وحاكم ومحكوم

 

وكمثال نقول إذا أردنا أن نقضي على مرض الطاعون فيجب علينا إن نعالج هذا المريض بالدواء وبتغيير افكار الناس تجاه المرض ونعالج ما حول المريض بحجر صحي حتى يتم تغيير حاله المريض للتشافي

ولكن ليس شرطا أن يدخل في التغيير كل الناس وأن يغيروا ما بأنفسهم جميعا مع أن الطلب جازم ليتلبسوا بالعمل حيث ان الواقع الموجود وواقع الرسول صلى الله عليه وسلم لم يتلبس به الجميع لا في مكة ولا في المدينة ويكفي بأن يكون الرأي العام مع العملية ألتغييريه فقط.

وقد فهم من الآية من قبل بعض الفئات أن التغيير بحاجه إلى قوه واختلف في مفهوم القوه هل تتعدى ما في النفس والكفاح المسلح او يتعداه إلى الصراع الدموي فالذي يغلب على ظننا أن الآية الكريمة لا تتعدى الكفاح السياسي والصراع الفكري بالإضافة إلى فعل الرسول صلى الله عليه وسلم فهو القدوة في العملية ألتغييريه حيث اقتصر على الصراع الفكري و الكفاح السياسي في دعوته

 

وقد تعددت حركات التغيير وانقسمت الى خمسة اقسام رئيسيه:

1- حركات اقتصر عملها في التغيير على اصلاح ما في النفس وحصر مشكله المسلمين بامراض النفس

2- حركات استخدمت القوه الماديه للتغيير مثل ماحصل في الجزائر ومصر وليبيا واستعانت بالكفار

3 –حركات اصلاحيه دخلت مع الانظمه وشاركتها الحكم مثل ماحصل فالاردن وتركيا والسودان وفلسطين

4- حركات سياسيه استخدمت الصراع الفكري والكفاح السياسي للوصول الى الحكم وهو الطريق الشرعي الموصل للتغيير

5- الحركه الجماهيريه العامه في الميادين

 

وسنبحث كل حاله بتفصيل اكثر

يتبع :

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

بارك الله بكم جميعا

 

لا ادري لماذا لا يبحث الاعلام قضايا التغيير ويضع اصبعه على الوجع والم الامة ويستغل الاعلام لصالح الاسلام والمسلمين ام ان الاعلاميين يغردون خارج السرب ام اتو من عطارد

الم يشاهدوا طوال الاعوام السابقه ظلم الحكام

الم يقتل الاعلاميون عمدا مئات المرات ويعتقلوا

الم يسعوا لتغيير وضعهم وحمايه انفسهم والتي لا تكون الا بتطبيق الاسلام

الم يفكروا بالتغيير الحقيقي من خلال وسائل اعلامهم ام انهم من كوكب اخر

حتى وان كانوا من كوكب اخر الا يساعدوا اخوان لهم في كوكب الارض طال بهم امد الظلم والقهر والقتل

 

ان في فطرة البشر جميعا رفع الظلم ونصرة المظلوم فهل كوكبكم من لا يعرف هذا

الا تعودوا لما ارتضاة الله الله لكم ام ان كوكبكم وجد من تلقاء نفسه لا دخل للخالق فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

نتائج الوقوف على الحياد

ان للحياد والوقوف معه له نتائج وخيمه على الفرد المسلم وعلى جماعته والاعلام لا يجوز ان يقف على الحياد بتاتا ولكن قد يختلط عليه الامر فقد يكون الحياد عندما يقف البعض موقف المتفرج والخذلان من حيث لا يدري ظانا منه انه على الصواب وقد قام بكل التكاليف المطلوبه منه شرعا حيث يقف هؤلاء بموقف بعيد عن واقع للنصره وما هو واجب عليهم فقد ينشد قصيده في رثاء مسلم قتل ظلما مع قدرته على اغاثته او يكتفي بالدعاء وهو قادر على التغيير والعمل لخلاص هذه الامه وارسال المعونات او اقامه يوم غضب او يوم للاقصى بدل تحريك الجيوش كما الكثيرين المتفرجين على احداث سوريا فتحرير اراضي المسلمين واغاثهم في سوريا لا يتم بقراءه صحيح البخاري ولا بقراءه القران ولا يتم بارسال المعونات ولا يتم التحرير بالمظاهرات او بارسال سيارات الاسعاف ولا بالتبرع بالمال ولا بالتبرع بالدم ولا بارسال الادويه ولا يكون الرد على اذى الرسول صلى الله عليه وسلم وتمزيق القران ببيان صفات النبي او بتوزع القران او الاعلان بان الاسلام دين التسامح والسلام هذا كله خذلان ونوع من الحياد فلكل حكم شرعي أسباب شرعية لا يتحقق إلا بالاخذ بها

 

فمقتضيات الاخوة الإسلامية تدفعه للقيام بواجبه ومناصرتة ومؤازرتة ورد الظلم عنه ، ومن مقتضيات الاخوة الإسلامية إن تناصر أخاك المسلم لا أن تقف على الحياد قال صلى الله عليه وسلم " انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ...".

أما ما ورد من السيرة من هجرة الصحابة رضوان الله عليهم إلى الحبشة فلم يكن حياداً أو عزله وانما كان هروبا بإيمانهم حتى لا يفتنوا بعد أن قدموا التضحيات بجهرهم وإعلانهم عن إسلامهم.

 

 

والحياد ترك للإقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم وهو ليس من المباحات أو الأساليب التي قد يلجأ إليها لتنفيذ بعض الأحكام ، فالوقوف موقف الحياد ينتج عنه إعطاء فرصة للآخرين من ذوي الدعوات المشبوهه وترك لساحة العمل لكل أصحاب الطروحات ، وهذا يؤدي إلى تكريس الظلم واطالة عمر الظالمين والأنظمة الكافرة وابقاء العالم الإسلامي مقسماً إلى دويلات.فالإسلام قد تعرض لهذه الظاهرة السلبية وهي عدم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر التي تؤدي إلى الوقوف على الحياد وتوعد صاحبها بالعذاب ، فأدلة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تتضمن بيان الحكم الشرعي لا السكوت والوقوف على الحياد ليكون المجتمع الإسلامي كياناً قوياً متماسكاً يعالج المثالب قبل أن تصبح ظاهرة عامة تفتك بالمجتمع. والإجبار والأطر متناقضة مع قضية الحياد حتى ذهب سيد قطب رحمه الله إلى أكثر من ذلك فقال فليس الأمر والنهي ثم تنهي المسألة إنما هو الإصرار والمقاطعة والكف بالقوة عن الشر والفساد والمعصية والاعتداء وروى مسلم عن أبى سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان " كما وأن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم " المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره " صريح في الوقوف مع المسلم لاعدم الوقوف وكأن الأمر لا يعنيه فكل هذه الأدلة تحارب الحياد والخذلان. واذا وقف الجميع على الحياد فكيف سيطبق الاسلام وتحرربلاد الاسلام وتقام الخلافه الراشده وننقذ اهلنا في سوريا !!!

أما بالنسبة للاعلاميين وللصحافة وادعائها بأنها حيادية وتقف على الحياد فهو أمر مرفوض ولا يجوز فالأصل أن تكون النشاطات الصحفية وفق الأحكام الشرعية فيجب عليها أن تنقل الخبر بصدق والتعليق عليه وتقديمه من وجه نظر الإسلام ومعالجة الأحداث معالجة إسلامية تخدم مصلحة المسلمين وتربط الأحداث بقضايا الإسلام المركزية ولا يجوز لها أن تفضح المسلمين وتكشف العورات ولا تتجسس على المسلمين بحجة السبق الصحفي فهي محكومة بشرع الله ولا حيادية لها ويجب عليها أن تربط الأحداث وتوظفها لخدمة الإسلام وأهدافه واهداف حمله الدعوه بإقامة دولة الإسلام ويجب أن يكون موقف الصحافه نابع من وجه نظر الإسلام. فعليها مخاطبة كل المسلمين قادتهم وعامتهم وقادة جيوشهم كل حسب مكانته ودوره للعمل باقصى سرعه و المواظبه والاستمرار في كل هذا حتي يتم الامر

فالفروض لا راحة بها الا باتمامها

 

يتبع

 

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

 

الاعلاميون وطرق التغيير

لقد ركز الاعلام على نوع من التغيير الذي يخدم الانظمه اي الذي يبقي الحكام والانظمه ويحافظ عليها

فتناول الاعلام حركات التغيير وحاول ابعادها عن واقع التغيير الحقيقي المنتج والذي يؤدي الي التغيير الحقيقي وتناول ما يطرحه الاعالام الغربي من فلسفة للتغيير وهي اصلاح الفرد فركز على المسائل الاخلاقه التي تصب في اصلاح الفرد متجاهلا ما هو المجتمع وظانا منه انه مكون من افراد فقط فركز على الفرد وفشل في اصلاحه واصلاح المجتمع وبالتالي تغيير ما نحن من بلاء وقد ركز ايضا على الحركات التي تدعوا لاصلاح الفررد والتي فشلت في احداث التغيير

ومن هنا فقد فشل الاعلام في احداث التغيير المطلوب

لقد فشلت الجماعات التي ظنت ان المجتمع يصلح اذا صلح الفرد ولم تستطع الوصول بالفرد ولا بالمجتمع الى ما يريده الاسلام الذي يبني الشخصيه الاسلاميه القادره الواعيه التي تصل الى الاخرة بامان فالتركيز على الفرد لم يكن هم الرسول صلى الله عليه وسلم فحسب والا لبقي في مكه المكرمه يدعو حتى اخر فرد ولم يتصل باهل المدينه الذين حموه ونصروه لقيام دولة الاسلام الاولى والرسول صلى الله عليه وسلم قدوة لنا في بناء المجتمع والدوله

صحيح إن الفرد في المجتمع هو العنصر الأساس في تركيبة أي مجتمع ، ولا يمكن لأي عملية تغيير لمجتمع ان يكتب لها النجاح اذا ما تجاهلت أفراد هذا المجتمع ، عامتهم وخاصتهم .ولكن المجتمع يتكون من المشاعر والافكار والانظمه والافراد فمن يريد اصلاح المجتمع يجب ان يصلح كل هذه العناصر والا لا يصلح ولا يتم التغيير

وبالنظر إلى الأفراد في المجتمع ، يمكن تقسيم المجتمع الى طائفتين : طائفة الأفراد الصالحون ، وطائفة الأفراد الفاسدون الذين يحتاجون الى إصلاح .أما الصالحون فهم الطائعون العابدون الملتزمون حلال الله المبتعدون عن حرامه . وأما الفاسدون فهم الواقعون في حدود الله وحرماته .فأصحاب دعوة إصلاح الفرد يرون ان العمل يجب ان ينصب في الطائفة الثانية ، بإصلاحهم ، حيث انه اذا ما تم اصلاح هؤلاء الأفراد سوف يتجه المجتمع في إتجاه ما يجعل الصلاح سائدا ً ومنتشرا ً في المجتمع ، إذ سوف تصبح توجهات وميول غالبية أفراد المجتع في إتجاه الصلاح .هذا هو بإختصار ما يقصده وما تعنيه هذه الدعوة وهذه الفكرة .

وبالتدقيق فيها ، فإن هذه الفكرة ثابت ٌ فشلها فكرا ً ، وثابت ٌ فشلها بشهادة الواقع المحسوس ، وثابت ٌ خطئها أيضا بمناقضتها ومخالفتها لمجموعة كبيرة من الأحكام الشرعية الثابتةلانها تبقى الانظمه واحكام الكفر مطبقه وتتعطل معظم الاحكام الشرعيه حتى يصلح كل المجتمع .

فالاصل بالتغيير ان يكون وفق ما حدده الشرع الاسلامي قال تعالى" إن الله لا يغير في قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" فالتغيير يشمل ما في النفس وما يحيط بالنفس وهذا ما فعله صلى الله عليه وسلم وسعى اليه حيث اتصل بالقاده والحكام والزعماء ليفرض النظام ولم يستمر في اصلاح الافراد في مكه فطريقه اصلح الفرد يصلح المجتمع مناقضه لدين الله وسنة نبينا عليه أفضل الصلاة والسلامومن العجب ان يدعي احد انه من العاملين لتغيير هذه المجتمعات ، ولا نراه في طرف الصدام والصراع ضد من يقومون بالمحافظة على هذه المجتمعات وإبقائها على ما هي عليه f كيف يستوون ؟ بل ويتعدى ذلك دعم الانظمه الفاسده التي تفسد المجتمع والفرد !

إن من لا يصطدم من الانظمه الحاكمه ولا يلقى العذاب والتعذيب من حكام هذه المجتمعات الراعون المحافظون عليها ، الذين يحتقرون دماء المسلمين ، ويحتقرون أعراض المسلمين ، ويمكنون الكفار الأنجاس من أموال المسلمين ، لا يمكن أبدا ان يكون عاملا ً لإصلاح هذا المجتمع .

والواقع يحتم خطا فكره اصلح الفرد يصلح المجتمع لان فالرجل المصاب بالطاعون ونريد علاجه يجب تغيير فكر المريض ضد المرض وخطره ونعالجه ونعمل حجر صحي حوله لان ما حوله يؤثر فيه وهكذا المجتمع ، فالأفكار السائدة في المجتمع ، والمشاعر ، والأنظمة التي تسير بحسبها العلاقات في المجتمع هي ما حول الفرد ، كلها عناصر لهذا المجتمع ، وكلها مصابة كما ان الفرد مصاب . والعمل على إصلاح الفرد بجعله طائعا عابدا ملتزما بحلال الله وحرامه ، لن يؤدي ابدا الى اصلاح المجتمع طالما بقيت الافكار والأنظمة والمشاعر السائدة

 

يتبع :

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

 

ان الاعلام لم يصلت الضوء على عمليه التغيير وما حصل فيها من فشل ونجاح واين وصلت وما هو السبيل للخروج من المازق

 

فقد فشلت الجماعات التي ظنت ان المجتمع يصلح اذا صلح الفرد ولم تستطع الوصول بالفرد ولا بالمجتمع الى ما يريده الاسلام الذي يبني الشخصيه الاسلاميه القادره الواعيه التي تصل الى الاخرة بامان فالتركيز على الفرد لم يكن هم الرسول صلى الله عليه وسلم فحسب والا لبقي في مكه المكرمه يدعو حتى اخر فرد ولم يتصل باهل المدينه الذين حموه ونصروه لقيام دولة الاسلام الاولى والرسول صلى الله عليه وسلم قدوة لنا في بناء المجتمع والدوله

ومن ناحية ، ان هذه المنكرات والمغـريات التي تنشرها هذه الأنظمة وتقوم بحمايتها ، تخرج أيضا ً أفواجا ً أفواجا من الأفراد الخارجين عن الصلاح المنجذبـيـن الى الفساد . بعد ان كانوا صالحين فماذا يفعل الاب الصالح مع ابنه في جو الفضائيات والرذيله اليس الاولى منع الرذيله والفضائيات الماجنه مع اصلاح الفرد بالتزامن مع ملاحظه ان الفضائيات تحرسها الانظمه الحاكمه وترخصها ؟؟

ان من يقول باصلح الفرد يصلح المجتمع لا يتمثل ولا يقتدي بسيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم النبي المـُـغـّـيـــِــر الذي نجح في التغيير كيف لا وان من يقول باصلح الفرد يصلح المجتمع ؛ وهو يدعو الناس ويعلمهم ان " لا سياسة " في الدين ، ويدعي زورا ً وبهتانا ً ان هذا هو السير على " خطى الرسول صلى الله عليه وسلم فهو يضلل اتباعه

فهلا بحث الاعلام عمليه التضليل في الامه ومن يقف خلفه ومن يتواطئ معه ؟

 

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

ان الاعلام لم يصلط الضوء على عمليه التغيير وما حصل فيها من فشل ونجاح واين وصلت وما هو السبيل للخروج من المازق

ولم يصلط الضوء على تفاصيل ما قامت به بعض الحركات من فهم مغلوط لواقع المجتمع والفرد واصلاحهما ومن اين اتت فكره اصلح الفرد يصلح المجتمع

 

ان من أتى بفكرة اصلاح الفرد يصلح المجتمع هم الرأسماليون ولم يسيروا عليها لعلمهم بخطئها ولانهم ماديون لانهم ينظرون للمجتمع على أساس انهم افراد لهم حاجات و غرائز و بحاجة الى حريات لاشباع هذه الغرائز فلم ينظروا اليه على اساس كونه خليه من جسم و هذه الفكرة كان مرادها اقرار القاعدة الاساسية للحكم الراسمالي و لكن هدفها تحسين الشكل العام معتمدة على فكرة (الديمقراطية )

 

وكما هو معروف ان اي مجتمع مكون من افراد و أفكار و مشاعر و أنظمة ، فمها سمونا بالاشخاص على سبيل الاصلاح لن يغيير النظام، فاصل اصلاح الافراد يجب ان يكون مراده تغيير النظام، و ليس حال الافراد فالفرد المسلم تحكمه ثلاث علاقات رئيسية مع الخالق و الغير و النفس ، و الاصلاح هنا لن يؤثر الا في عنصرين علاقة الانسان مع ربه ومع نفسه و اما الغير فهذا بحاجة الى سلطان صاحب قوة مطاع وهذا يؤدي لفصل الاسلام عن شؤون الحياة وحصرة في المساجد والعبادات الفردية

قد يؤدي اصلاح الفرد الى تكثير بعض السواد الا انه لا يحدث تغييرا ونحن نسعى الى تغليب الرأي الشرعي ونسعى للتغيير و ننقل أفكارنا للناس بهدف احداث التغيير و ليس بهدف تكثير السواد لفكرة الخلافة ، للوصول الى أصحاب القوة و كسبهم للتغيير فالاخوان المسلمون الذين تبنوا فكرة تغيير الفرد يتغير المجتمع فشلوا وتنازلو عنها لمغازله امريكا والمجلس العسكري في مصر وتحالفوا مع الاحزاب العلمانيه للوصول الى الحكم وتغيير المجتمع الذي لن يتغير بهذه الطريقه التي لها اكثر من ثمانين عاما أي منذ قام حركه الاخوان فلم تحدث تغييرا في بقعه على الارض ولم يصلح أي مجتمع حتى الان

فلا بد من برنامج سياسي لكل من يعمل للتغيير ولا يكتفي بتغيير افكار الافراد حتى يصل الح دولة الاسلام التغيير الحقيقي

هذا ما يجب على الاعلاميون عمله وتبنيه والدعايه له

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

رساله الى الاعلاميين

ان الاعلام تناول الحركات التي استخدمت القوه الماديه من زاويه التي تناولتها وسائل الاعلام الغربيه ولم تتناولها من زوايه الاسلام وعرضها بصفه موضوعيه

ولم يتم تناولها من جهة ما ادت اليه و\من نتائج حيث استخدمت الحركات القوه الماديه للتغيير مثل ما حصل في الجزائر ومصر وليبيا واستعانت بالكفار للخروج على الانظمه ووقعت في حبائلها وما نتج عنها

ان موضوع الخروج على أنظمة الكفر والعمالة والخيانة، وضرورة تغييرها واستبدالها بنظام إسلامي راشد يحكم بما أنزل الله فرض من الله تعالى ولكن الاسلوب الذي مارسه البعض بحمل السلاح في وجه الحكام كان خطاءا من وجه نظرنا لان الخروج فرض ضد خليفه المسلمين اذا اظهر الحكم البواح كما ورد في حديث المنابذه بالسيف وحكام اليوم ليسوا خلفاء ولا يحكمون بالاسلام فيجب تغييرهم والخروج عليهم بالطرق السلميه كما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكه فلم يحمل السلاح لا هو ولا اصحابه مع قدرته على ذلك لاقامة دولة الاسلام والتغيير وهو قدوتنا في ذلك وهنا لا نتحدث عن اية حركه تعمل ضد الكافر المحتل لاراضي المسلمين

وقد نتج من حمل السلاح ضد الحكام في العالم الاسلامي آثار ونتائج سلبية مدمرة بسبب خروج الحركات الجهاديه بسلاحهم على الانظمه ادت الى قتل المسلمين وهم الجيش في تلك الدول فكان مثلا في مصر ان استهدف جنود مسلمين وفي الجزائر كذلك وهذا قتل للمسلم محرم شرعا وقد ترجعت الحركات الجهاديه في مصر واخذت عفوا من السلطات هناك وفاوضته

فالاعلام لم يتناول تراجع وفشل الحركات التي استخدمت القوه الماديه الا بما يخدم الاعلام كماده اعلاميه مثل برنامج صناعة الموت على العربيه والتي تناولتها من زاويه ونظره امريكيه

يتبع

الأسباب التي أدت إلى فشل بعض الحركات الجهادية المعاصرة في عملية التغيير، :

رابط هذا التعليق
شارك

  • 9 months later...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

الأسباب التي أدت إلى فشل الحركات الجهادية في احداث عملية التغيير، :

 

السبب الاول :

ان ا عدم الوضوح في الفهم لسيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم هو السبب الرئيس وعدم حسن الاقتداء بالرسول قولا وفعلا وصحابته الذين تخرجوا من مدرسته التي شهد لهم الله فرضي الله عنهم ورضوا عنه وجعلهم صلى الله عليه وسلم محل اقتداء بايهم اقتديتم اهتديتم حيث تميزوا ونقلوا لنا اهم امر وهو الدين الذي وصلنا نقيا صافيا فقد تخرجوا من مدرسة الرسول صلى الله عليه وسلم وتربوا على يديه وفهموا ما هو دورهم في الحياة مما حعلهم قدوة البشرية في الحكم والجهاد والامر بالمعروف والنهي عن المنكر والاشتغال بالسياسه وفوق الالتزام بالطاعات المستحبه والعدل والتسامح وادارة امور الامة حتي جاء زمان لم يجدوا من يحتاج لزكاة وفي العلوم برعوا علماء المسلمين في كل المجالات وفتحوا البلاد واجلو العباد في دين الله

واما اليوم فحصل عدم الوضوح في الفهم مما ادي الى التعثر في السير بل اكثر من ذلك الوقوع في الاثم وقتل الابرياء من ابناء المسلمين وادى كذلك الى الاساءه والى نتائج سيئه بل وكارثيه وقد ادى في البعض للتنازل عن الثوابت الاسلاميه !!.

يتبع :

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوة الكرام

تعلمون حجم محطة الجزيره وتاثيرها ولكنها توارب عن الحق وتخدم جهات مشبوه في كثير من الامور

 

فالجزيره ذات الباع الطويل في الاعلام وذات التغطيه الواسعه تتجاهل قضايا الامة الاسلاميه المصيريه وكانها في كوكب اخر

لماذا لا تبحث قضيه وحدة الأمة الاسلاميه وطريقها العملي وسبل تحقيقها على الارض ؟؟

لماذا لا تقول كلمة واحدة عن وجوب إقامة دولة اسلاميه واحده لهذه الأمة؟؟

لماذا لا تبحث قضيه الحدود المصطنعة بين المسلمين ؟

لماذا لا تبحث موضوع الخلافه والخليفة أو البيعة ؟؟

لماذا لا تبحث سيره الخلفاء السياسيه امثال أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وعمر بن عبد العزيز والمعتصم وعبد الحميد وما فعلوه ؟

لماذا لا يطرح موضوع حل قضيه فلسطين جديا بتحريك الجيوش ؟

لماذا لا يطرح موضوع حل قضيه الشام واغاثة اهله جديا وحمايتهم من الذبح بتحريك الجيوش ؟

لماذا تستضيف نوعيان خاصه من العلماء ممن يؤيدون الانظمه فقط؟

كيف يضيع وقت الجزيره الثمين جدا دون بحث قضايا المسلمين جديا وحلها عمليا ؟

اليس القائمون عليها بالمسلمين ؟؟؟؟

الا يطرحون حلا عمليا لاهل الشام الا تستفزهم دمائهم ؟؟

قال ابن تيميه من اُستفِز ولم يُستفز فهو حمار. ... من "استغضب فلم يغضب فهو حمار"

هذه علاقة الجزيره بالحمار

فقد حددها ابن تيميه رحمه الله

رابط هذا التعليق
شارك

  • 3 weeks later...

الاعلام يعتمد على المبدا ويتبنى قضيه ويحمل وجهة نظر

الاصل ان يكون الاعلام نابعا من العقيده والمبدا اي يحمل وجهة نظر يريد نشرها ، ليخدم أساساً الغايات والأهداف التي يسعى المبدا إلى تحقيقها او لحل مشكله ما يراد تسليط الضوء عليها.

فالإعلام في الدول الغربية ينطلق لتحقيق غايات المبدا الراسمالي وفلسفته، ويروج بطرق مباشرة وغير مباشرة للنمط الغربي للحياة والذي يفصل الدين عن الدوله، ويعمق روح المادية . والإعلام في الدول الشيوعية يحمل الأيديولوجية الماركسية، وينطلق من غاياتها، ويروج بطرق مباشرة وغير مباشرة للنمط الإلحادي الماركسي ، ويوظف الإعلام ليكون خادماً للسلطة ومجرد أداة لتحقيق رغبات المبدا الشيوعي حيث يذيع ( راديو موسكو ) - الذي يحتل المرتبة الأولى بين الإذاعات الموجهة في العالم في عدد ساعات البث - حوالي 2200 ساعة في الأسبوع بـ 81 لغة ولهجة في العالم

وتبث ( إذاعة الفاتيكان )- التي أهداها ( ماركوني ) للبابا سنة 1931 م - برامجها عبر ست موجات قصيرة، وتصل إلى كثير من أنحاء العالم بـ 30 لغة . وتفيد الإحصاءات أن هناك أكثر من 40 محطة نصرانية في العالم تبث أكثر من ألف ساعة أسبوعياً لنشر أفكار النصرانية وتعاليمها ، وتسخر الصهيونية العديد من الوسائل الإعلامية للترويج لأفكارها، إذ تمتلك أكثر من 954 صحيفة ومجلة، تصدر في 77 دولة، ومنها 244 في الولايات المتحدة ، 348 في أوروبا، 118 في أمريكا اللاتينية، و42 في أفريقيا، و30 في كندا، وخمس صحف في تركيا، وثلاث صحف في الهند، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من دور النشر والتوزيع، ومحطات الإذاعة والتليفزيون والمؤسسات المسرحية وشركات الإنتاج السينمائي

هل يوجد عندنا اعلام عقائدي يحمل وجة نظر الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ولماذا

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

 

تناقلت وسائل الاعلام ما اصدره البوطي والحسون ممن يسمون علماء سوريا خزاهم الله تناقلت فتواهم بوجوب الجهاد مع القاتل بشار الذي يحكم بانظمة الكفر وهم مشاركون له في جرائمه

فاين وسائل الاعلام من تصريحاتهم وقد جندوا انفسهم لخدمة اسيادهم وها هو البوطي من علماء بشار اسد القاتل يعلن الجهاد فهلا بينتم موقف الشرع من الجهاد ودور الدولة فيه وهلا بينتم موقف الشرع من البوطي وامثاله ؟؟؟ فماذا تنتظرون ؟؟

لقد صرح البوطي والحسون ما يلي :

البوطي يعلن الجهاد والنفير العام

دعا رئيس اتحاد علماء بلاد الشام العلامة محمد سعيد رمضان البوطي الأمة إلى الاستنفار العام لنصرة سوريا والدفاع عنها إلى جانب الجيش، مؤكدا أن الغزو الذي تتعرض له سوريا يجعل الجهاد واجبا على كل مكلف لمواجهة من وصفهم بالمرتزقة.

فقد اعلن البوطي وهو من علماء السلاطين الجهاد فاي جهاد يريد والصلاة ممنوعه في الجيش السوري لماذا لم يعلن الجهاد لتحرير الجولان والاقصى ؟

اذا فهو يدعو للاقتتال وقتل المدنيين والعزل وقصف المساجد وقصف الناس والتجويع والظلم وهدم البيوت والتشريد

إن كلام البوطي ا فيه من الكذب والدجل والبهتان والتضليل والإفك

ما فيه فهو قد تبنى اراء المجرمين فاصبح منهم مشارك لهم واصبح مطيه لبشار يركبه كالحمار حيث ورد ان الدجال ياتي على حمار وها هو بشار وزمرته الدجاجلة قد امتطوا البوطي ! قد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من الفتن ومن الشرك ومن الوقوع فيه لان الدجل والتضليل افات باقيه لها احكام واضحة في الشرع

قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون" وعن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال يكون في آخر الزمان دجالون كذابون يأتونكم من الأحاديث بما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم فإياكم وإياهم لا يضلونكم ولا يفتنوكم]

 

ان الاعلام يجب ان يفضح كل علماء السلاطين من امثال البوطي والحسون لما لهم دور في خداع المسلمين وقتلهم وامحاولة اجهاض ثورة الشام فهلا اخذ الاعلام دورة الحقيقي في خدمة اهل الشام وكشف المتامرين ؟؟؟

 

رابط هذا التعليق
شارك

  • 1 month later...

ثورة الشام والتشبيح الاعلامي

موسى عبد الشكور

 

تتعرض ثورة الشام للابادة والظلم والتامر العالمي وتتصدى لكل انواع الضغوط الممارسه من قتل ودمار وتشريد لم يتعرض لها اناس من قبل , حيث يشترك فيه القريب والبعيد ببعد عالمي لم يسبق له مثيل بغية القضاء عليها لرفعها شعار الاسلام المخلص والموصل بامة الاسلام الى مقدمة الامم متجاوزة ما خطة الاستعمار الغربي الكافر لامة الاسلام من حدود مصطنعة فكريه وثقافيه وجغرافيه

وقد نقلت وسائل الاعلام كثيرا من هذا الا انها لم تنقل ما يطلبة المسلمون وما يريده الناس وما يتطلعون اليه من اقامة دولة الاسلام ومحاربتهم للدولة المدنية الديمقراطيه بل انها لا تنقل اراء المخلصين على ارض الشام ومهاجمة الثوار والمتظاهرين للمدنيه والديمقراطيه بل ان كل ما تنقلة هو الدمار والقتل والتشريد هو ما يسمح به لها الاعلام الغربي الكافر ولاتنقل ما يريده اهل الشام بل ان الامر تعداة لتزوير الحقائق بان اهل الشام يتطلعون للتغيير على اساس مدني او ديمقراطي او غيره

وكذلك فان وسائل الاعلام تنقل المظاهرات التي قد يرفع بها علم سوري واحد ان رفع ولا تنقل رايات العقاب ولواء رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ملات الشوارع

ولا تظهر الرايات الا اذا كان النقل الفضائي مباشرا وللاسف يكون التعليق عليها مغايرا من قبل الصحفي او المذيع ولا تذكر راية العقاب وتطلعات الناس والثوار باقامة خلافة راشده فهذا كله خدمة للاعلام الغربي ومن خلفه لحرف ثورة الشام عن مسارها كما حرف من قبلها في مصر وتونس واليمن وليبيا هذه الثورة المنتصره باذن الله والتي يحاربها الشبيحه وغيرهم من وسائل الاعلام بقصد , فهم مشتركون مع الشبيحة ضد ثورة الشام وهذا هو التشبيح الاعلامي المشارك للتشبيح القاتل المجرم

فهل رايتم ذات مرة ان بحث ما يدور على ارض الشام وما هي مطالب الثوار بصدق على الفضائيات ام انكم تلاحظون ان الاعلام يريد امورا تخدم من خلفه فقط ؟؟؟؟

هل رايتم ان وسائل الاعلامم تنقل عداء الثوار لامريكا ومهاجمتهم لها لانها تحتضن الاسد وشبيحته علنا جهارا نهارا

ان وسائل الاعلام تمارس التشبيح الإعلامي وهي اقرب الى ما يبثه النظام وينشره وبهذا فهي مشاركه للنظام في التحريض على القتل والتدمير وهذا ما افقدها المصداقيه

ان هذه الممارسات من وسائل الاعلام هي نوع من التعتيم الإعلامي والتجاهل لثورة الشام الا بما يجدم اجندة من خلفها وهذا التعتيم والتشبيح يصب في محاربة مسيرة الخلافة الراشدة العالمية وهذا يدل على انها موجهه وان حالة الاستقلال الاعلامي التي تصف بها نفسها ما هي إلا أكذوبة تذر بها الرماد في العيون وتغطي بها عورة التبعية والولاء والتشبيح فقضية الخلافة والثورة الشاميه اكبر من خبر حادث سير يقع هنا أو هناك اذ هي قضية شرعية وسياسية يتعلق بها مصير أمه بأكملها تقود الامم كلها وتجوب في دعوتها ونشاطاتها الدنيا شرقا وغربا

إن المصداقية الإعلامية تتطلّب بالتأكيد نقل الخبر كما هو، والتعليق عليه من وجهة نظر الاسلام دون زيادة أو مبالغة، أو دون نقصان على شاكلة “لا تقربوا الصلاة”. وكذلك فإن المهنية الإعلامية تتطلّب نقل الخبر دون أجندة أو توظيف ضمن غرض سياسي، وعادة ما يقوم أصحاب الأجندات بإخفاء أخبار ونقل أخرى بما يتناسب مع أجنداتهم ما يؤدّي حتما إلى إعطاء صورة مخالفة للواقع ومتحيّزة لا تعكس العوامل الحقيقية على الأرض. وهذا هو التشبيح الاعلامي

إن المطلوب اليوم من وسائل الاعلام هو الرجوع لخيار الاسلام ورفع لواءه وتبني عملية استئناف الحياة الاسلاميه والعودة لخيار الثورة والثوار في مطالبهم والدفاع عن قضاياهم وتبنيها لا محاربتها بقصد او بدون قصد وإعلان البراءة من أعمال ونبذ كل السياسات التي تخدم المصالح الغربية في المنطقة والانحياز إلى مشروع الأمة الحضاري والإنساني ، وان لا يرضوا لأنفسهم أن يكونوا أدوات تنفذ بها ومن خلالها مخططات الغرب في بلادنا, بشتى الوسائل

والمدقق يجد ان الغرب الكافر ومراكز أبحاثة ودراساته ومفكريه مجمعين على التشبيح الاعلامي ضد ثورة الشام ودعاة الخلافه بوضع الاستراتيجيات والسياسات للتعامل والتعاطي لما بعد انتصار ثورة الشام وكيفية التعامل مع هذا الواقع الجديد ، نجد أن وسائل الاعلام فالعالم الاسلامي ولاسيما تشارك النظام في تشبيحه بما اتاها الله من قوة وتمارس التشبيح الاعلامي من التعتيم والتكتيم والتهميش اتجاه هذه الثورة وهذه القضية بشكل يقف الإنسان أمامها مذهولا ولا يجد سببا سوى العمالة وخدمة الاجندة الغربيه وعملائهم من الانظمة حتى ان منهم من يمارس التشبيح بطريقة لا أرى لا اسمع لا أتكلم فلا مبرر لها وخصوصا وان ما ندر من المسلمين يقف مع نظام الاجرام في الشام ممن ضلل وان اكثر المسلمين في العالم يرتقب نصر اهل الشام

إن ثورة الشام قد تجاوزت منهج التشبيح الاعلامي القمعي الاثم الممنهج والذي تعاملت به أغلب الحكومات في العالم الإسلامي للحدّ من تاثير ثورة الشام وتعلق المسلمين جميعا بها للحيلولة دون وصولها لمبتغاها في توحيد امة الاسلام وتحطم قيود التعتيم الإعلامي عن المخلصين من ابناء هذه الامة ولتلقن العالم درسا لن ينساه وتعلم الناس كيف يكون الاعلام خادما للاسلام والمسلمين مخلصا عاملا وداعيا لا مغرضا مضللا شبيحا

 

رابط هذا التعليق
شارك

ثورة الشام والتشبيح الاعلامي

موسى عبد الشكور

 

تتعرض ثورة الشام للابادة والظلم والتامر العالمي وتتصدى لكل انواع الضغوط الممارسه من قتل ودمار وتشريد لم يتعرض لها اناس من قبل , حيث يشترك فيه القريب والبعيد ببعد عالمي لم يسبق له مثيل بغية القضاء عليها لرفعها شعار الاسلام المخلص والموصل بامة الاسلام الى مقدمة الامم متجاوزة ما خطة الاستعمار الغربي الكافر لامة الاسلام من حدود مصطنعة فكريه وثقافيه وجغرافيه

وقد نقلت وسائل الاعلام كثيرا من هذا الا انها لم تنقل ما يطلبة المسلمون وما يريده الناس وما يتطلعون اليه من اقامة دولة الاسلام ومحاربتهم للدولة المدنية الديمقراطيه بل انها لا تنقل اراء المخلصين على ارض الشام ومهاجمة الثوار والمتظاهرين للمدنيه والديمقراطيه بل ان كل ما تنقلة هو الدمار والقتل والتشريد هو ما يسمح به لها الاعلام الغربي الكافر ولاتنقل ما يريده اهل الشام بل ان الامر تعداة لتزوير الحقائق بان اهل الشام يتطلعون للتغيير على اساس مدني او ديمقراطي او غيره

وكذلك فان وسائل الاعلام تنقل المظاهرات التي قد يرفع بها علم سوري واحد ان رفع ولا تنقل رايات العقاب ولواء رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ملات الشوارع

ولا تظهر الرايات الا اذا كان النقل الفضائي مباشرا وللاسف يكون التعليق عليها مغايرا من قبل الصحفي او المذيع ولا تذكر راية العقاب وتطلعات الناس والثوار باقامة خلافة راشده فهذا كله خدمة للاعلام الغربي ومن خلفه لحرف ثورة الشام عن مسارها كما حرف من قبلها في مصر وتونس واليمن وليبيا هذه الثورة المنتصره باذن الله والتي يحاربها الشبيحه وغيرهم من وسائل الاعلام بقصد , فهم مشتركون مع الشبيحة ضد ثورة الشام وهذا هو التشبيح الاعلامي المشارك للتشبيح القاتل المجرم

فهل رايتم ذات مرة ان بحث ما يدور على ارض الشام وما هي مطالب الثوار بصدق على الفضائيات ام انكم تلاحظون ان الاعلام يريد امورا تخدم من خلفه فقط ؟؟؟؟

هل رايتم ان وسائل الاعلامم تنقل عداء الثوار لامريكا ومهاجمتهم لها لانها تحتضن الاسد وشبيحته علنا جهارا نهارا

ان وسائل الاعلام تمارس التشبيح الإعلامي وهي اقرب الى ما يبثه النظام وينشره وبهذا فهي مشاركه للنظام في التحريض على القتل والتدمير وهذا ما افقدها المصداقيه

ان هذه الممارسات من وسائل الاعلام هي نوع من التعتيم الإعلامي والتجاهل لثورة الشام الا بما يجدم اجندة من خلفها وهذا التعتيم والتشبيح يصب في محاربة مسيرة الخلافة الراشدة العالمية وهذا يدل على انها موجهه وان حالة الاستقلال الاعلامي التي تصف بها نفسها ما هي إلا أكذوبة تذر بها الرماد في العيون وتغطي بها عورة التبعية والولاء والتشبيح فقضية الخلافة والثورة الشاميه اكبر من خبر حادث سير يقع هنا أو هناك اذ هي قضية شرعية وسياسية يتعلق بها مصير أمه بأكملها تقود الامم كلها وتجوب في دعوتها ونشاطاتها الدنيا شرقا وغربا

إن المصداقية الإعلامية تتطلّب بالتأكيد نقل الخبر كما هو، والتعليق عليه من وجهة نظر الاسلام دون زيادة أو مبالغة، أو دون نقصان على شاكلة “لا تقربوا الصلاة”. وكذلك فإن المهنية الإعلامية تتطلّب نقل الخبر دون أجندة أو توظيف ضمن غرض سياسي، وعادة ما يقوم أصحاب الأجندات بإخفاء أخبار ونقل أخرى بما يتناسب مع أجنداتهم ما يؤدّي حتما إلى إعطاء صورة مخالفة للواقع ومتحيّزة لا تعكس العوامل الحقيقية على الأرض. وهذا هو التشبيح الاعلامي

إن المطلوب اليوم من وسائل الاعلام هو الرجوع لخيار الاسلام ورفع لواءه وتبني عملية استئناف الحياة الاسلاميه والعودة لخيار الثورة والثوار في مطالبهم والدفاع عن قضاياهم وتبنيها لا محاربتها بقصد او بدون قصد وإعلان البراءة من أعمال ونبذ كل السياسات التي تخدم المصالح الغربية في المنطقة والانحياز إلى مشروع الأمة الحضاري والإنساني ، وان لا يرضوا لأنفسهم أن يكونوا أدوات تنفذ بها ومن خلالها مخططات الغرب في بلادنا, بشتى الوسائل

والمدقق يجد ان الغرب الكافر ومراكز أبحاثة ودراساته ومفكريه مجمعين على التشبيح الاعلامي ضد ثورة الشام ودعاة الخلافه بوضع الاستراتيجيات والسياسات للتعامل والتعاطي لما بعد انتصار ثورة الشام وكيفية التعامل مع هذا الواقع الجديد ، نجد أن وسائل الاعلام فالعالم الاسلامي ولاسيما تشارك النظام في تشبيحه بما اتاها الله من قوة وتمارس التشبيح الاعلامي من التعتيم والتكتيم والتهميش اتجاه هذه الثورة وهذه القضية بشكل يقف الإنسان أمامها مذهولا ولا يجد سببا سوى العمالة وخدمة الاجندة الغربيه وعملائهم من الانظمة حتى ان منهم من يمارس التشبيح بطريقة لا أرى لا اسمع لا أتكلم فلا مبرر لها وخصوصا وان ما ندر من المسلمين يقف مع نظام الاجرام في الشام ممن ضلل وان اكثر المسلمين في العالم يرتقب نصر اهل الشام

إن ثورة الشام قد تجاوزت منهج التشبيح الاعلامي القمعي الاثم الممنهج والذي تعاملت به أغلب الحكومات في العالم الإسلامي للحدّ من تاثير ثورة الشام وتعلق المسلمين جميعا بها للحيلولة دون وصولها لمبتغاها في توحيد امة الاسلام وتحطم قيود التعتيم الإعلامي عن المخلصين من ابناء هذه الامة ولتلقن العالم درسا لن ينساه وتعلم الناس كيف يكون الاعلام خادما للاسلام والمسلمين مخلصا عاملا وداعيا لا مغرضا مضللا شبيحا

 

رابط هذا التعليق
شارك

  • 1 month later...

ايها الاعلاميون

مذبحة اهل الشام لا تحتمل الانتظار لحظة واحده

المتتبع لثورة الشام يجد ان الوقت ليس وقت تفرج وعزلة فالحق واضح جلي امام العالم اجمع وهو بجانب اهل الشام فمن يقف ضد اهل الشام يكون قد وقف في صف اعداء الاسلام ومن لا يتخذ موقف ويدعي ويقول انه على الحياد ويريد الاعتزال لعدم معرفته الحق او يقول هذا امر داخلي وشان سوري فهو مجرم مشارك فالحق احق ان يتبع والحق ظاهر بين ولا مبرر لموقفه المتخاذل الجبان وجبنه وعدم مسؤوليته.

ان اراقة دم المسلم بغير حق اغلى من هدم الكعبه المشرفه فلا مجال لترك اهل الشام بحجج واهيه مثل الموقف الدولي او عدم القدره وتكالب العالم الغربي وقوتة او ميزان القوى ليس في صالح المسلمين او بحجه ان هذا امر داخلي سوري او عدم وضوع الحق والفتنه او بوجود نزاعات داخليه او خلقها من قبل الحكام لتبرير تقصيرهم وخذلانهم لاهل الشام او بحجة التكتيك او الالعاب السياسيه او بحجة أي امر واه يخرج من هنا فالامر واضح جلي فاهل الشام على الحق

وكما ترون فقد لحق بفسطاط الكفر واوكلت اليه مهمات القتل والتدمير حزب ايران من لبنان وقوات بلاك وتر ايرانيه وفلول من الجيش العراقي ومرتزقة من المخابرات الاردنيه والقطريه والاماراتيه والسعوديه ويقال الاسرائيليه كلها تعمل في الشام لاغراض مشبوهة خاصه بعد ثبات اهل الشام وقبل ان تصل الثورة الى مبتغاها بالقضاء على النظام الاسدي المجرم واقامة الخلافة الراشده وقبل لانتصار على السفاح فكل هذه الانظمه ومخابراتها وقادة جيوشها تخدم المصالح الغربيه المهدده بالشام والعالم الاسلامي فهي تعمل لصالح الغرب الكافر مقابل المال فقد تحولت مخابرات الدول العربيه الى مرتزقه لخدمة الغرب الكافر وعملائه فماذا ينتظر المسلمون الذين يبررون ويتقاعسون ؟؟

والى هؤلاء المبررين والمتخاذلين اصحاب الحجج الفارغة نقول لهم ان الكفار أفراداً وجماعات انهم يعتبرون ان الحياد أو ما يسمى بالاعتدال الصامت خطيئة ويقفون مع بعضهم البعض وهم على الباطل فالكفر ملة واحدة فما بالكم واهل الشام على الحق وقد ظلمهم القريب والبعيد وتامر عليهم حيث وقف الكفار ضد اهل الشام قاطبة ولم يصمتوا بل شاركوا في ذبحهم مع أن مبداهم وضعي بشري وعلى باطلهم يتوحدون ضد المسلمين وما هذه الهجمة القاتله من الصليبيين وعملائهم ومن لف لفيفهم والتي تقودها الدول الكافرة على المسلمين في الشام إلا دليل على تحالف ملة الكفر للقضاء على المسلمين وواد دولة الاسلام في مهدها وان ما يصدر عن بعض القادة او الغربيين او الدول التي تمثل انها معارضة لما يحدث في الشام فما هي الا تبادل للادوار بين الكفار وعملائهم وما هي الا معارضة على استحياء للأساليب التي تنفذ ضد المسلمين وليس معارضه لفكرة ضرب المسلمين فالجميع متفق على فكرة ضرب المسلمين وعدم وصولهم لاقامة خلافة اسلاميه والاختلاف بينهم على المصالح فلا تغرنكم ألسنة الذين كفروا فما تخفي صدورهم أكبر وقد سخروا لذلك كل وسائل الاعلام ومراكزهم البحثيه المتخصصه في حرب الاسلام والمسلمين وحركوا جيوشهم واساطيلهم على شواطئ الشام

ان على كل مسلم ان يشطب من قاموسه وما علق بذهنه بعض المفاهيم الخاطئه وهم الذين يرون انفسهم صغارا ، متخذين من بعض المقولات البائده "اليد لا تقارع مخرزا " او "لا تحمل السلم بالعرض اولا ترقص في العتمة "..او لا تحاول "اقامة الدين في مالطة" ..وما شابه من المفاهيم الظلامية الواقعية التي تجعلهم يعيشون ابد الدهر بين الحفر ولا يهتمون بألهم العام ومشاكل المسلمين بل ان كل ما يعنيهم هو اشباع الجوعات من ماكل وملبس وماشابه،فلا يبالون بشكل او مضمون النظام المطبق عليهم،الا بمقدار ما يحقق او لايحقق لهم من امن في لقمة العيش ولهذا فهم يحاربون، ولو بالكلام- اي الثرثرة- كل محاولة للتغيير ويستهزئون اذا تعارضت مع مصلحتهم او هددت امانهم وراحتهم، ولا يبالون بكون النظام المطبق عليهم نظاما يليق بالانسان ام لا...وبصراحة فان هؤلاء ..اقرب الى الانعام او اضل سبيلا

فلا يجوز له أن يقف موقف المتفرج على ما يدور من حوله فالمسلم كيس فطن له دور مرسوم قال الرسول صلى الله عليه وسلم " أنت على ثغرة من ثغر الإسلام فلا يؤتين من قبلك "وقال تعالى " الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم

فاين انتم ايها الاعلاميون من المذابح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

ايها الاعلاميون

 

 

ثوار الشام والجزيرة ولقاء اليوم ومكائد الشر: .

تعرض الجزيره برنامج لقاء اليوم في سلسلة لقاءات مع القادة العسكريين الميدانيين للثوار في مختلف الفصائل وهذا هو قمة العمل الخياني المساعد والارضيه التي يتم بعدها اغتيالهم او محاولة لشرائهم فقد اجرت لقاءات مع قادة الثوار في افغانستان والعراق وبعدها فور ا تم اغتيالهم

فهي مقدمه لمعرفتهم على الملاء بصورهم الشخصيه ومن ثم اغتيالهم او تتبعهم من قبل العملاء ومن ثم اغتالهم بالطائرات بدون طيار الامريكيه التي فتحت اجواء الاردن والعراق وتركيا ولبنان لها وقد توضع لهم عناصر بث الكترونيه على سياراتهم او ملابسهم للتمكن من متابعتهم حيث ان القطع الالكترونيه تصدر اشارات عن اماكن تواجدهم

 

وبالنسبة للثوار فقد يظن البعض منهم انه ومن خلال الجزيره قد يعرض بعض افكاره واهدافة الساميه وهو مجرد فصيل يطالب بالحقوق المعتضبه من النظام المجرم ونحن نقول له ان اهداف الثورة قد عرفت والكفار يعرفون كل شيئ ولا ينقصهم الا صور والثوار وشخصياتهم للاغتيالات فقط وشراء الذمم

فيا ايها الثوار اغلقو باب الجزيره كاملا رحمكم الله ولتعمل وتنقل الاخبار ولو كانت الجزيرة مخلصه لدعمت الثوار ومطالبهم ولطالبت الجيوش بالتحرك في الدول المحيطه بالشام فلماذا لا تطرح الحل الشرعي والوحيد لثورة الشام وحماية اهلها لماذا لا تحرك ميادين التحرير في كل الدول لدعم ثورة الشام ولا يغادروها حتى تحرك الجيوش حتى تحريك الجيوش انظرو ما فعلت لفلسطين غير اظهار بعض الامور فهل ساهمت فعلا في تحرير فلسطين او طرح الحل الشرعي له فتبا للجزيره ان لم تنطلق من منطلق شرعي يخدم مصالح الامة الاسلاميه بالله عليكم كم مشكله حلت او ساهمت في حلها في العالم الاسلامي ماذا كان موقفها منتسليم اراضي السودان للنصارى ماذا ساهمت في جعل الاسلام هو المطلب الحقيقي للامة ماذا فعلت لافغانستان والعراق والشام الان

ان عرض الاخبار من زاويه اسيادها قطر ومن خلفهم الانجليز والاوروبيين لانهم عملاء لها فعرض الاخبار لا يكفي وانما يجب عرضها من وجهة نظر الاسلام ومن ثم التعليق عليها من نفس الجهة وطرح حلها الاسلامي وماذا فعلت لليبيا وقد التهمتها فرنسا وبريطانيا بمساعدة قطر والجزيره لماذا لا تكشف الجزيره عمالة الحكام وارتباطاتهم مع الغرب الكافر ..............

اننا لا ننكر انها تعرض بعض الامور وتكشفها الا ان عملها غير كامل بتاتا فهي تعمل ضمن اجنده قطر عملاء اوروبا فهي تنفذ بالتالي الاجنده الاوروبيه

لقد ان الاوان لان تواجه الجزيره بالحقيقه وانها تعمل في غير مسار الامة الاسلاميه وتخدم الكافر المستعمر ولو انها قد تنفس بعض الاحتقان عليها من قبل الناس وتقبل الانتقاد لكن اعصابها وهواها انجليزي خرجت من رحم ال بي بي سي الانجليزيه

فالحذر ايها الثوار من مكائد الاعداء فقد خاطبكم الله وخاطب المؤمنين المخلصين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم بالحذر من مكائد الأعداء،وأمر لهم بجهاد الكفار والخروج في سبيل الله — قال تعالى :يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ .

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل

  • احصائيات الاقسام

    • اجمالي الموضوعات
      13.9k
    • اجمالي المشاركات
      29k
×
×
  • اضف...