اذهب الي المحتوي

حرمة دماء غير المسلم فى الشريعة الإسلامية


أم عاصم

Recommended Posts

حرمة دماء غير المسلم فى الشريعة الإسلامية

 

* عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل معاهداً لم يَرح رائحة الجنة، وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاماً (أخرجه البخاري).

* عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا من قتل نفساً معاهداً له ذمة الله وذمة رسوله، فقد أخفر بذمة الله، فلا يرح رائحة الجنة، وان ريحها ليوجد من مسيرة سبعين خريفاً» (أخرجه الترمذي).

* عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل نفسًا معاهدةً بغير حقّها؛ لم يَرح رائحة الجنة، وإن ريح الجنّة ليوجد من مسيرة مئة عام» أخرجه الطبراني في الأوسط.

* أبي بكرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهَدَةً بِغَيْرِ حَقِّهَا، فَقَدْ حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ أَنْ يَشُمَّ رِيحَهَا» وروى أيضًا: «من قتل نفسا معاهدة بغير حقها لم يجد رائحة الجنة، وان رائحتها توجد من مسيرة خمسمئة عام».

(أخرجه أحمد في المسند).

* عن صفوان بن سُلَيْمٍ، عَنْ عِدَّةٍ، من أبناء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن آبائهم دِنْيَةً، قَالَ صلى الله عليه وسلم: «أَلَا مَنْ ظَلَمَ مُعَاهِدًا، أَوِ انْتَقَصَهُ، أَوْ كَلَّفَهُ فَوْقَ طَاقَتِهِ، أَوْ أَخَذَ مِنْهُ شَيْئًا بِغَيْرِ طِيبِ نَفْسٍ، فَأَنَا حَجِيجُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» (أخرجه أبو داود).

* عبد الله بن جراد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من ظلم معاهَداً مقراً بذمته، مودياً لجزيته، كنت خَصمه يوم القيامة» (أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة).

* وفي مسند الفردوس من حديث عمر مرفوعاً «أَنَا خَصْمٌ يِوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ الْيَتِيمِ وَالْمُعَاهِدِ، وَمَنْ أُخَاصمُهُ أَخْصِمُهُ» (أورده السخاوي في المقاصد).

* عن أسماء بنت أبي بكر قالت: «أَتَتْنِي أُمِّي رَاغِبَةً، في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فسألتُ النبي صلى الله عليه وسلم: أأصِلُهَا؟ قَالَ: «نَعَمْ» قال ابن عيينة: فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِيهَا: «لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ» [الممتحنة: 8]. (أخرجه البخاري).

* روت أم سلمة فقالت: «أَوْصَى رسول الله عند وفاته فقال: «اللهَ اللهَ فِي قِبْطِ مِصْرَ، فإنكم سَتَظْهَرُونَ عليهم، ويكونون لكم عِدَّةً، وأعواناً في سبيل الله» (أخرجه الطبراني في الكبير). وقال أبو ذر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنكم ستفتحون مصر، وهي أرض يُسمى فيها الْقِيرَاطُ، فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها، فإن لهم ذمَّة ورَحِماً» أو قال: «ذمَّة وصِهراً». روي من حديث أبي ذر (أخرجه مسلم في صحيحه). 

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
  • احصائيات الاقسام

    • اجمالي الموضوعات
      13.9k
    • اجمالي المشاركات
      29.1k
×
×
  • اضف...