اذهب الي المحتوي

البحث في الموقع

Showing results for tags 'الخلافة'.

  • Search By Tags

    اكتب الكلمات المفتاحيه بينها علامه الفاصله
  • Search By Author

نوع المحتوي


الاقسام

  • الناقد الإعلامي
    • قضايا الإعلام
    • الإذاعة و التلفزيون
    • مجلات و جرائد
    • صفحات إنترنت
    • المرأة في الإعلام
    • أخبار بصياغة من وجهة نظر إسلامية
  • الإنتاج الإعلامي
    • الإنتاج الإعلامي
    • الدراسات الإعلامية
  • الناقد السياسي
    • نشرات الأخبار
    • البرامج الوثائقية
    • مقالات وتحليلات
  • الناقد الشرعي
    • عقائد ومذاهب
    • كتب و شخصيات
  • الناقد الثقافي
    • أدب و شعر
    • دراما
    • فنون
  • الإدارة و الأعضاء
    • شؤون الأعضاء

Find results in...

Find results that contain...


تاريخ الانشاء

  • بدايه

    End


اخر تحديث

  • بدايه

    End


Filter by number of...

انضم

  • بدايه

    End


مجموعه


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


Location


Interests

تم العثور علي 2 نتائج

  1. بسم الله الرحمن الرحيم سلسلة "الخلافة والإمامة في الفكر الإسلامي" للكاتب والمفكر ثائر سلامة – أبو مالك الحلقة الأولى: توطئة بسم الله الرحمن الرحيم اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ لَكَ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ مَلِكُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ الْحَقُّ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ، ‏وَمُحَمَّدٌ ‏ﷺ ‏حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، وبعد.. الحَمْدُ للهِ ﷻ الَّذِي شَرَحَ صُدُورَ أَهْلِ الإِسْلامِ بِالْهُدَى، وَنَكَتَ فِيْ قُلُوبِ أَهْلِ الْطُّغْيَانِ فَلا تَعِيْ الْحِكْمَةَ أَبَدَاً، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ إِلَهاً أَحَداً، فَرْدَاً صَمَداً، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ مَا أَكْرَمَهُ عَبْداً وَسَيِّداً، وَأَعْظَمَهُ أَصْلاً ومَحْتِداً، وَأَطْهَرَهُ مَضْجِعَاً وَمَوْلِداً، وَأَبْهَرَهُ صَدْراً وَمَوْرِداً، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ غُيُوْثِ الْنَّدَىْ، وَلُيُوْثِ الْعِدَا، صَلَاةً وَسَلاماً دَائِمَيْنِ مِنْ الْيَوْمِ إِلَى أَنْ يُبْعَثَ الْنَّاسُ غَدَاً، وبعد... المقدمة ليس المراد من عنوان البحث إجراء مفاضلة بين الفروض، ولكن المراد هو إبرازُ مكانةِ ورُتْبَةِ الخلافة من الدين، والتأكيد على أنها فرضٌ من رب العالمين، ثابتٌ بالقطعِ، فتمعَّن في توقُّفِ غالبيَّة الواجبات وجوداً وعدماً على وجود الخلافة وعدمها! والقاعدة الأصولية أنه ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، فكيف بفرضٍ (واجبٍ) لا يقوم أي فرض من فروض النظام الاقتصادي، أو الاجتماعي أو القضائي أو العقوبات أو السياسة الخارجية أو الداخلية في إدارة شئون الأمة وحراستها، أو الفروض المتعلقة بالسياسة المالية أو الحربية أو جل فروض الإسلام إلا بقيامه، فلا شك أن فرض وجوبه قائم، ورتبته في الأهمية بالغة! حين نقول: إن إقامة الخلافة من أهم وأخطر وَأَوْلى الواجبات، فإنما لا نقصد التفاضل بين الفرائض في الدرجة، إنما وجدنا الخلافة من الإسلام أشبه ما تكون بنظام التشغيل من الكمبيوتر، فمهما كانت البرامج التي صممت للعمل بالغة الدقة، فإنها لا تعمل بكفاءة إلا إن كان في الكمبيوتر نظامُ تشغيلٍ، وقد وجدنا جل أحكام الإسلام مرتبطة ومعتمدة على دولة لتقام في الأرض كما سيتبين لك من البحث بعد قليل إن شاء الله تعالى، فلا شك أن رتبة إقامة الخلافة التي بقيامها تقام سائر الفرائض الأخرى أوَّلِيَّة1. على أن القول بأنه أهم الواجبات ليس بدعا من القول، فقد نقلنا في هذا الكتاب كلاما لجملة من علماء أمة الإسلام الراسخين في العلم وصفوا الخلافة بأنها أهم الواجبات، إذ فاضلوها مع فروض غاية في الأهمية!. نعم، إن إقامة الخلافة، أي: تطبيق الشريعة الإسلامية هي الفرض الحافظ للفروض! أوليس ذلك من البديهيات؟ بَلْهَ إنه مما تواتر2 وقطع به؟ فلنتأمل: 1- والصلاة فرض موسع، يسع المكلف أداؤها في أول وقتها أو آخره، فإن كان في أول وقتها ولم يغلب على ظنه أنه يموت، فإن له أن يقدم عليها الزكاة مثلا، ولكن حين لا يتبقى إلا القليل لفوات صلاة العصر، فإن فرض صلاتها مقدم على أي فرض يتعارض معه، لإبراء الذمة ولعدم تفويت الفرض واستحقاق العقوبة، وهكذا فإن الأهمية تتعلق بإبراء الذمة لأداء الفرض، وإبراء الذمة قد يكون متعلقا بالفرد كسائر الفروض العينية، فلا بد له من إبراء ذمته بأداء الفرض، وقد يتعلق بالجماعة كالفروض الكفائية، وحين يتعارض فرض عيني مع كفائي بحيث لا يتأتى إلا أداء أحدهما في تلك الفسحة من الوقت، فإن العلماء اختلفوا أيهما يقدم؟ ورأى بعضهم أن في إقامة الفرض الكفائي إبراء لذمة الجماعة وسقوطا للإثم عن الجماعة، فيقدم على إبراء ذمة الفرد، وبالمثل فإن تزاحم تبعات غياب سلطان الإسلام، وتراكم الفروض التي لا يمكن إقامتها في الأرض جراء غياب الخلافة، والذي أفضى إلى تعطيل كل تلك الأحكام، وتكاثر تبعات غياب الخلافة على الأمة من القتل والاغتصاب وإمرة السفهاء، والخضوع لسلطان الكفر، يجعل أهمية قيام الخلافة أولية. 2- راجع فصل: التواتر المعنوي على وجوب الخلافة
  2. بسم الله الرحمن الرحيم من أرشيف إذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير رسالة إلى الخليفة في رمضان- 1 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته يا أمير المؤمنين حفظك الله وسدد خطاك لما يحب ويرضى. اننا كما تعلم يا امير المؤمنين قد كنا في جاهلية سوداء أعمتنا عن رؤية الحق والصواب، فقد كان يتشابه على كثير منا بعض الأحكام الشرعية، ولم يكن كثير منا يفقهون أحكام شرعنا الحنيف، كنا نتخبط في جاهلية جعلتنا لا نعلم أحكام ديننا في كافة المجالات، وكنا لا نعلم حرامنا من حلالنا، واختلط علينا ما يجوز لنا فيما لا يجوز، فارتكب كثير منا الآثام والمحرمات دون علم، ولم يستطع كثير منا تعليم أبنائهم شرع ربنا تبارك وتعالى، ثم أنعم الله تبارك وتعالى علينا بالنصر والتمكين والاستخلاف في الارض وأتم نعمته علينا بوجودك خليفة تحكمنا بشرع الله فيعيش الناس تحت حكم الإسلام وعدله، وعلى هذا أبعث لك هذه الرسالة مذكرا إياك بأن تحسن اختيار بطانتك وولاة أمورنا فتكونون القدوة المرشدة لهذه الأمة في فهم الأحكام الشرعية، فتطبقون أحكام الله تعالى كما يحب ويرضى، وأخيرا يا أمير المؤمنين فإني أرجوك ألا تعيدنا إلى ما كنا عليه من جهل وتحرص كل الحرص على أن تزيد وعينا على أحكام ديننا فتكون لنا عونا ودرعا، فالحرص الحرص يا أمير المؤمنين على تطبيق شرع الله وعدم التفريط به، فما انت فيه هو أمانة وتكليف وليس تشريفا. والسلام عليكم يا أمير المؤمنين وفي حفظ الله ورعايته، أدامك الله ذخرا للإسلام وعونا لنا ودرعا نتقي به ونحارب من ورائه. كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزيّ لحزب التحرير د. ماهر صالح رحمه الله
×
×
  • اضف...